علا غانم تعترف بالكذب في حب زوجها وطليقي لدية اولاد بديانات مختلفة
تحدثت الفنانة علا غانم عن تفاصيل حياتها الزوجية للمرة الأولى حيث صرّحت أنها كانت تبالغ في حب زوجها لها لافتةً إلى أنها كانت تكذب.
وتابعت علا غانم، خلال حديث لها في برنامج (العرّافة) مع الإعلامية بسمة وهبة: "أنا ست قوية، وممكن أكذب لأني لم أحب حياتي الخاصة أو التفاصيل المزعجة تظهر للناس، لكن في النهاية لا أستطيع أن أستكمل الكذب وقررت الطلاق".
طليقي من حي السيدة زينب
وأوضحت علا غانم أن: "طليقها مصري صميم من منطقة السيدة زينب بمحافظة القاهرة، نافية التصريح المنسوب إليها عند الزواج منه "تزوجت من أمريكي خالٍ من العقد".
وأضافت علا غانم، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناة "النهار"، وقناة "المحور": "طليقي لديه أبناء مصريين وأبناء أمريكيين بديانات مختلفة لانه تزوج من 3 سيدات ذوات ديانات مختلفة".
وتابعت: "لم أكن مضطرة إلى الزواج منه، لكنني كنت أراه يحبني ويحرص عليّ، عاملني بشكل جيد في الأشهر الأولى، ثم تغير كل شيء بعد ذلك، وعندما امتدحته مع لميس الحديدي كنت أكذب، فقد كنت أتحدث عن الأشهر الأولى فقط، فقد كنت أن يطلقني في هدوء، انا جريئة ولكني لم أرغب في البوح بالحقائق، لكن ما كان يحدث شيء يكسف ويعر، مفيش أي حاجة لطيفة في الموضوع ده".
نظال من اجل الطلاق
وذكرت أنّها كانت تناضل على مدار السنوات الست الماضية حتى يطلقها زوجها، حيث حاولت عقد اتفاقيات معه، لدرجة أنها عرضت عليه أن تمنحه نصف ثروتها مقابل الطلاق، لكنه رفض أن يطلقني".
غانم تعترف
وواصلت علا غانم "رفض يطلقني عشان كان بيشتغل عندي في الشركة، وقالي هروح فين وهعمل ايه، كان بيصعب عليّ وكنت أتمنى إن الموضوع ده ينتهي في هدوء عشان يعرف يكمل حياته، وعندما اختلست في شهر أكتوبر وجئت إلى مصر اختلس من الشركة 450 ألف دولار".
زوجي ضرب امي بالشومة
وأضافت علا غانم: "عقد البيت باسمي ورغم كده طردني منه وضربني أنا وأمي، أمي اتضربت بالشوم، وكان بيبرمني من الروب بتاعي، وكل ده بمساعدة أصدقائه وشلته وكان معاه 5 أو 6 سيدات عملت بلاغ واتعملي أمر تمكين، لكني مش هعيش مع واحد مش بحبه ورفضاه بقالي سنوات، أجرت له بيت في أمريكا عشان يعيش فيه".
ويشار إلى أن الموسم الرمضاني لعام 2023 شهد غياب الفنانة المصرية علا غانم بعد وقف تصوير بمسلسل توحة الذي كان سيشهد عودتها إلى الدراما التليفزيونية مجددًا بعد حوالي 5 سنوات من الغياب.