البحث عن الأمل تحت أنقاض الدمار: عائلة تبحث عن ابنتها بين الركام في غ زة
وصفت حنين ميمة حالة عائلتها ومحنتهم بحثًا عن ابنتهم المفقودة تحت ركام منزلها من جراء قصف قوات الأحتلال الأسرائيلي ، الذي تعرض لقصف جوي من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي شمالي قطاع غزة، بعبارة "أهلي نبشوا الردم باديهم وطلعوا على ابن اختي". العائلة عانت من انقطاع الاتصال مع ابنتهم إسلام، ومنذ ذلك الحين، تبذل جهودًا مضنية للعثور عليها وإنقاذها من تحت الأنقاض. تظل غزة تتعرض لهجمات عسكرية متواصلة تستهدف منازل المدنيين، مما يؤدي إلى خسائر بشرية كبيرة ودمار هائل، مما يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي واتفاقية جنيف الرابعة التي تحمي حقوق المدنيين في مناطق النزاع.
الحاجة الي معدات رفع ثقيلة لإزالة أنقاض المنزل المدمر
تستمر العائلة في البحث باستماتة تحت ظروف صعبة، حيث يحتاجون إلى معدات رفع ثقيلة لإزالة أنقاض المنزل المدمر. تطلب العائلة المساعدة من الدفاع المدني في توفير هذه المعدات من أجل زيادة فرص الوصول إلى ابنتهم وإنقاذها قبل فوات الأوان.
الأطفال ضحايا القصف في غزة
معاناة السكان المدنيين الذين يتعرضون لأضرار جسيمة جراء الصراع الدائر
قصص مثل هذه تسلط الضوء على معاناة السكان المدنيين في غزة الذين يتعرضون لأضرار جسيمة جراء الصراع الدائر، وتظهر ضرورة الالتزام بمبادئ القانون الدولي لحماية المدنيين في مناطق النزاع.