قصة حورية فرغلي مع سحر وهروب آدم بعد تعلقها به| تفاصيل مرعبة
قالت الفنانة حورية فرغلي، في لقاء لها مع الإعلامية أسما إبراهيم في برنامج حبر سري على قناة القاهرة والناس أن الراحل هيثم أحمد زكي كان أخا وزميلا عزيزا عليها وربما أكثر من ذلك.
أوضحت حورية فرغلي أن العلاقة تطورت عاطفيا من ناحية هيثم زكي، وليست من ناحيتها هي فكان هيثم متعلقا بها عاطفيا بحسب تصريحها.
واضافت حورية فرغلي: "هيثم كان أخ وزميل عزيز، يمكن أكتر شوية"، وتابعت موضحة سبب عدم إتمام هذا الارتباط الذي لم يسفر عن شيء.
أوضحت حورية فرغلي في جزء مقتطع من لقائها مع الإعلامية أسما إبراهيم في برنامج حبر سري على قناة القاهرة والناس، أن الميل العاطفي كان من ناحية هيثم وليس ناحيتها.
وحول عدم إتمام ارتباطها بهيثم أحمد زكي أوضحت حورية فرغلي أن فرق السن هو السبب في هذا الأمر، مما دفعها لتوقف مشاعرها نحوه.
وقالت حورية فرغلي إن فرق السن بينها وبين هيثم زكي هو 6 سنوات كاملة، فلم يكن هناك استطاعة للتواصل بينهما فكريا.
وعن سبب القطيعة التي وقعت بينهما، أضافت حورية فرغلي أنها عندما رفضته تحدثا عبر الهاتف، وضايقها هيثم بقولة لها: مع السلامة ياطنط" فأغلقت الهاتف ولم تحادثه مرة أخرى.
كما كشفت الفنانة حورية فرغلي في لقائها مع الإعلامية أسما إبراهيم عن تعرضها للسحر بطريقة مباشرة.
وأوضحت حورية أنها عثرت على تميمة سحرية أو عمل سفلي، مكتوب عليه كلام بقصد إيذائها.
وقالت حورية فرغلي إن اسمها كان مكتوبا على العمل الذي كان ملقى بجوار مزهرية في ركن بمنزلها، ومربوط بلاصق شفاف، وكتب عليه: "حورية بنت نادية".
وكانت حورية فرغلي قد أوضحت إنها تعرضت للأذى من أختها في الكثير من المواقف، بالإضافة إلى أنها تتحدث عنها بالسوء دائماً.
حورية فرغلي لن تستطيع الإنجاب نهائيا، بحسب تصريحاتها وذلك لأنها تعاني من عيب خلقي وراثي منذ ولادتها يمنعها من الإنجاب، حيث تعاني من صغر حجم الرحم بسبب أورام ليفية، مؤكدة أن الطبيب نصحها بسرعة الزواج والإنجاب قبل سن الأربعين.
وكان من المفترض أن تجري جراحة إزالة الرحم بعدما وصلت للأربعين، لكنها الآن وبعد تجاوزها الرابعة والأربعين لا تستطيع اتخاذ هذه الخطوة.
وعن موقف حورية من تبني الأطفال، أكدت الفنانة حورية أنها حاولت فعل ذلك قبل دخولها مجال التمثيل، لكن وفقا للقانون آنذاك لم تتم الموافقة لأنها غير متزوجة، فتكفلت بطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة لكنه توفي بعد سنوات، ثم أعادت التجربة مرة أخرى مع امرأة إفريقية كانت تعمل في منزلها، حيث أخبرتها أنها حامل من لاعب كرة سنغالي، وعندما علم بحملها تركها وهرب، فأخبرتها ألا تجهض الجنين، وأنها ستتكفل به وبمصاريفه وبكل ما يتعلق بحياته القادمة، وبالفعل تم الأمر وتعلقت به بشدة، لكن العاملة غارت من حب الطفل لها، قائلة: "أنا سميته آدم وحبيته جدا، بس من كتر حبه ليا أمه غارت فأخدته وهربت ورجعت بلدها تاني".