تقرير شامل عن الاحداث في فلسطين
الوساطة المصرية مستمرة للتهدئة في الاراضي المحتلة لتجاوز حدث صاروخ غزة
=طائرات استطلاع اسرائيلية تستهدف مناطق في قطاع غزة
=استمرار الجهود المصرية لتهدئة واحتواء حادث اطلاق صاروخ من غزة
=مجلس الوزراء الاسرائيلي يدرس رد علي صاروخ اطلق من غزة
= الصاروخ اطلق وصفارات الإنذار اطلقت في مستوطنتي (العين الثالثة) و(كيسوفيم).
أفادت إذاعة الأقصى، بأن عدة غارات شنتها طائرت الاستطلاع على موقع القادسية التابع للمقاومة الفلسطينية، غرب خانيونس جنوب القطاع، دون أن يبلغ عن إصابات.
فيما قالت إذاعة القدس، إن: "المقاومة الفلسطينية أطلقت عدداً من الصواريخ المضادة للطائرات أثناء إغارتها على مواقع المقاومة جنوب قطاع غزة".
ووفقاً لموقع (حدشوت بيتخون سديه)، فإن الجيش "الإسرائيلي" يهاجم أهداف داخل قطاع غزة، ردًا على إطلاق صاروخ.
والجدير بالذكر، أن الاحتلال الإسرائيلي قد وعد برد قاس عقب إطلاق صاروخ من قطاع غزة نحو الغلاف.
وقال الصحفي، حيزي سيمانتوف، من (القناة 13)، مساء اليوم الاثنين، إن مصر تتوسط بين إسرائيل وحماس لمنع التصعيد.
ووفق الصحفي الإسرائيلي، فإن وسطاء مصريين أبلغوا حماس بأن تل أبيب سترد على الصاروخ الذي أطلق من غزة، مطالبين الحركة بـ "عدم الرد"، حسب زعم الصحفي.
وأفادت (القناة 12) الإسرائيلية، اليوم الاثنين، أن رئيس حكومة الاحتلال، نفتالي بينت، سيعقد هذه الليلة، جلسة لتقييم الوضع، بعد إطلاق صاروخ من قطاع غزة.
وأضافت أن الجلسة ستُعقد مع وزير الجيش، بيني غانتس، ورئيس أركان جيش الاحتلال، وأفيف كوفاخي، رئيس الأركان.
وسيتم خلال الجلسة، تحديد طبيعة الرد الإسرائيلي على عملية إطلاق الصاروخ من قطاع غزة.
ووفق (القناة 12) الإسرائيلية، فإن إطلاق الصواريخ من غزة، هو "السيناريو الذي أرادت مؤسسة الأمن تجنبه".
وأضافت بأن التقديرات تشير إلى أن الجيش والمستوى السياسي يريدان احتواء الحادث، و"يمكن الافتراض أن الرسائل ستنقل عبر القنوات السياسية، على سبيل المثال عبر مصر، من أجل تهدئة المنطقة".
وأطلقت المقاومة الفلسطينية، مساء الاثنين، صاروخاً واحداً من قطاع غزة تجاه مستوطنات الغلاف، فيما دوت صفارات الإنذار في مستوطنتي (العين الثالثة) و(كيسوفيم).
من ناحية اخري أفادت (القناة 12) الإسرائيلية، اليوم، أن رئيس حكومة الاحتلال، نفتالي بينت، سيعقد هذه الليلة، جلسة لتقييم الوضع، بعد إطلاق صاروخ من قطاع غزة.
وأضافت أن الجلسة ستُعقد مع وزير الجيش، بيني غانتس، ورئيس أركان جيش الاحتلال، وأفيف كوفاخي، رئيس الأركان.
وسيتم خلال الجلسة، تحديد طبيعة الرد الإسرائيلي على عملية إطلاق الصاروخ من قطاع غزة.
ووفق (القناة 12) الإسرائيلية، فإن إطلاق الصواريخ من غزة، هو "السيناريو الذي أرادت مؤسسة الأمن تجنبه".
وأضافت بأن التقديرات تشير إلى أن الجيش والمستوى السياسي يريدان احتواء الحادث، و"يمكن الافتراض أن الرسائل ستنقل عبر القنوات السياسية، على سبيل المثال عبر مصر، من أجل تهدئة المنطقة".
وأطلقت المقاومة الفلسطينية، مساء الاثنين، صاروخاً واحداً من قطاع غزة تجاه مستوطنات الغلاف، فيما دوت صفارات الإنذار في مستوطنتي (العين الثالثة) و(كيسوفيم).
وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن القبة الحديدية اعترضت الصاروخ، كما قالت إذاعة جيش الاحتلال إن دوي انفجارات سمعت في غلاف غزة عقب انطلاق صفارات الإنذار.