نجاح تأمين جنود مصر في السودان وتواجدهم بسفارة مصر بالخرطوم وشكر للصليب الأحمر
أعلنت مصر ودولة الإمارات العربية المتحدة، ، نجاح الجهود التي تم بذلها بالتنسيق والتعاون بينهما لضمان سلامة جنود مصريين كانوا موجودين في السودان مع قوات "الدعم السريع".
جهود لوقف القتال
وأعربت الدولتان عن تقديرهما للصليب الأحمر الدولي لدعمه في عملية تأمين سلامة الجنود المصريين. وأكدت وزارتا الخارجية في بيان مشترك على التزامهما بمواصلة الجهود لوقف الاقتتال وحماية المدنيين والمنشآت المدنية، والعودة للمسار السياسي في السودان. وفي وقت سابق، كشف الجيش المصري عن تفاصيل عودة الجنود من السودان وتأمين وصول باقي العناصر لمقر السفارة المصرية بالخرطوم تمهيداً لإجلائهم.
تعاون بين مصر والأمارات
وأضاف البيان أن هذا الإجراء يأتي في إطار التعاون الوثيق بين مصر والإمارات العربية المتحدة وتأكيداً على الدور المحوري للبلدين في الحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة.
الاضطراب السياسي والأمني في السودان
ويشهد السودان حالة من الاضطراب السياسي والأمني منذ الإطاحة بالرئيس السوداني السابق عمر البشير في عام 2019، واندلاع احتجاجات شعبية تطالب بالتغيير والديمقراطية. وفي الآونة الأخيرة، تزايدت حدة الصراع بين الحكومة المدنية والقوى العسكرية، مما أدى إلى حدوث اشتباكات دامية في العاصمة السودانية الخرطوم وأماكن أخرى، وتسببت في تدمير الممتلكات العامة والخاصة، وفقدان العديد من الأرواح.
موقع بوابة حوادث اليوم ان يقدم لكم من خلال ابوابة المختلفة التي تقوم بتغطية كافة الجوانب السياسية والاقتصادية وكذلك الجوانب الحياتية في كافة الفنون الصحفية من تغطيات رياضية من خلال قسم مخصص تحت عنوان ملاعب ومتاعب , كما تهتم بالمشاهير ومايقدمونه وتقدم قسم خاص تحت اسم حوادث المشاهير وترصد بوابة حوادث اليوم كافة الاحداث في سياقها فتقد عبر قسم اغرب القضايا ومن الحياة وترصد العديد من القصص التي تدور في المجتمع ومنها قسم التعويذة وتعيد بوابة حوادث اليوم نشر بعض البوستات التي يتم نشرها عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك في محاولة للترويج لبعض البوستات الهادفة .. كما تهتم بوابة حوادث اليوم بالجهود التي يقوم بها رجال الامن في القضاء علي الجريمة وتقديم الفاعل الي العدالة عبر قسم خاص بالموقع يحمل اسم العيون الساهرة ولابفوتنا التنبية الي قسم سكة الندامة التي نعتقد ان متابعتة تعطي رسالة هامة ان طريق الخطأ نهايتة دائما يندم صاحبها علي السير في هذا الطريق