حوادث اليوم
السبت 25 يناير 2025 03:04 صـ 26 رجب 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
سرقة نعش الموتى من مسجد في الزقازيق: واقعة غريبة تهز الرأي العام واقعة مدفون حيًا بمقابر شلقان: تفاصيل صادمة وراء الكواليس قصة أستدعاء الشرطة السعودية للمطربة أنغام بعد قبلات عبدالمجيد عبدالله رِجَالُ الشُّرْطَةِ الْبَوَاسِلُ عَيْنٌ تَسْهَرُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ :- طلاق نانسي عجرم: تفاصيل الصدمة الفنية والمفاجأة التي هزت الوسط الفني فيلم بئر الحرمان يتحول إلى واقع: مذيعة برامج دينية تكشف عن معاناتها مع اضطراب الهوية” إحالة ”وحش الكون” إلى الجنايات: جدل قانوني ومجتمعي حول قضية الاتجار بالبشر عيد الشرطة المصرية الـ73.: تحية تقدير لأبطال الأمن المصري ودورهم في حماية الوطن مصرع عامل وإصابة آخر في انهيار بيارة صرف صحي بكرداسة.. تفاصيل الحادث وأبرز التحقيقات منافسات السبت بالدوري الإنجليزي: حضور مصري لافت وأحداث استثنائية العثور على جثة سيدة داخل منزلها في أسوان والقبض على الزوج المتهم حارس عقار بالهرم يعتدي على طليقته وزوجة شقيقه بسلاح أبيض بسبب خلافات عائلية

المناقشة بالحق الشخصي علي الفيس بوك

ختم الهبد
ختم الهبد

كتب الكاتب الصحفي خالد محمود علي صفحتة

صباح الخير....راجع من الصعيد.بسكينة ورواية بال ومتابع من بعيد اوي عركة ابراهيم عيسى.ثلاث ملحوظات سريعة على شكل النقاش.ان هذا النوع من النقاشات ليس جديدا فهو يتم على أرض مصر منذ معركة الشعر الجاهلي والسفوريين والحجابيين ..ولكن بينما كان النقاش بالحجج والعلم والكتب. في تلك المعارك..يشهد بذلك عدد الكتب التي وصل في أحدها ل28كتاب. ..

يلفت الكاتب النظر الي طبيعة النقاش الحالي قائلا .أصبح النقاش بفضل فيس بوك الظافر ..بالشتيمة والقباحة والالفاظ الاكثر انحطاطافي اللغة.انا لست ممن يقولون بعامة وخاصة ولست مؤمن بطبقات كهنوتية خاصة من حقها أن تناقش العلم دون غيرها...لكن مؤمن أن النقاش الثقافي يحتاج إلى جهد ثقافي.. والفيس بوك سمح لكل صاحب حساب أن يناقش بالحق الشخصي وليس بالحق المعرفي أي قضية.انا ادعو الجميع أن يقدموا لنا كتبا وكتب مضادة ...حجج ا وحجج مضادة...مواد ومعلومات واضافات...وليس قواميس بذاءة.ثانيا..

ويضيف الكاتب الصحفي خالد محمود ان نقاشات هذه الأيام ..محتاجة شهادة إبراء ذمة من الاشتغالات السلطوية والميكروباصات ...كثير من الموضوعات المثارة يحيطهاالشك..بشأن توقيت وأسباب ظهورها واختفاءها...ومن ثم لايعرف المتابع هل الموضوع هذا بالبراءة التي طرح بها ام وراء الحاكمة ماوراءها.ثالثا.. دعاوي محاكمة الأفكار في ساحات المحاكم خطر على الجميع...كل الأفكار بصياغة ما قابلة علي امتداد التاريخ بالتعسف وبصياغات ما لأن تصبح جريمة ...وهذا سيف بتار ضد الجميع .اليوم لك غدا عليك.هءه فقط ملحوظات سريعة وعابرة

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found