معركة صوفان القدس تستمر: البحث عن الأمان في وجه الاحتلال
مع استمرار الصراع في قطاع غزة، يصعب على السكان في الشمال والجنوب العثور على أماكن آمنة. يواجهون قصفًا متواصلًا دون توقف.
في هذا السياق، يتجه الأنظار نحو معبر رفح، الذي يعد الممر الوحيد للقطاع للاتصال بالعالم الخارجي. هناك محادثات حول إمكانية فتح المعبر أمام بعض المسافرين.
إسرائيل تكثف هجماتها الجوية على قطاع غزة
بينما تستمر إسرائيل في تكثيف هجماتها الجوية على قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة حماس وتطلب من السكان التحرك جنوبًا، يعتقد البعض أن هذا سيكون خيارًا آمنًا للهروب والعثور على مأوى.
ومع ذلك، فإن الباحثين عن الأمان في وسط وجنوب قطاع غزة يواجهون صعوبة كبيرة، حيث تشهد المنطقة قصفًا متفرقًا خلال الساعات الأخيرة.
في هذا السياق، يبذل الفلسطينيون جهدًا كبيرًا للعثور على أماكن آمنة للاختباء، فيما يستعد الجيش الإسرائيلي لهجوم بري متوقع على غزة، وذلك بالتزامن مع استمرار الحرب لليوم العاشر على التوالي، مخلفة آلاف القتلى من الجانبين.
القصف الصهيوني دمر أحياء بأكملها وخلف مئات القتلى والآلاف من الجرحى،
أدى القصف الإسرائيلي على غزة إلى تدمير أحياء بأكملها وخلف مئات القتلى والآلاف من الجرحى، وهو ما يجعل هذه الحرب أكثر دموية من بين حروب غزة السابقة.
تكدس في المستشفيات: مستشفيات قطاع غزة مكتظة بالمرضى، وتعاني من نقص حاد في الإمدادات، وذلك مع اقتراب الهجوم البري المتوقع.
المعبر المغلق: معبر رفح بين غزة ومصر هو الممر الوحيد المتبقي لإخراج الناس من القطاع وإيصال المساعدات إليه. وقد بقي مغلقًا لفترة طويلة بسبب القصف الإسرائيلي.
دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. تحذير من تصاعد الأزمة في الشرق الأوسط.
المناشدة الأمريكية: الأمين العام للأمم المتحدة دعا حركة حماس للإفراج عن الرهائن وطالب إسرائيل بالسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. تحذير من تصاعد الأزمة في الشرق الأوسط.
توجد حاجة ملحة إلى مساعدة إنسانية لدعم السكان في غزة وتقديم العون في هذه الأوقات الصعبة.