حوادث اليوم
الإثنين 31 مارس 2025 06:44 صـ 2 شوال 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
بيعمل ثواب وبياخد ثمنة بالعافية :فيديو على ”بوابة حوادث اليوم” يكشف احتيال بائع عصير وسيدة في رمضان.. والأمن يتحرك فورًا جريمة ليلة العيد تهز الأقصر.. العثور على جثة سيدة داخل بيارة صرف صحي في قرية الضبعية تفاصيل ابتزاز طالب طب سوري بـ«خطة شيطانية» تبدأ بـعشيقة وتنتهي بـ«ضابط مزيف» مأساة في مكة.. مقيم يقتل زوجته ويصيب أخريات بمادة الأسيد ويحاول الانتحار جريمة ليلة وقفة العيد في البحيرة.. زوج يقتل زوجته خنقًا ويلقي بجثتها في مصرف زراعي ”حشيش العيد”.. إحباط تهريب شحنة مخدرات بقيمة 1.2 مليار جنيه في ضربة أمنية كبرى مسيري إيتاى البارود يكشف تفاصيل جريمة القتل بقرية زرزورة بالبحيرة سقوط عصابة المخدرات في دمياط بحصيلة 500 مليون جنيه من تجارة السموم إصابة قائد سيارة ملاكي إثر حادث تصادم أعلى دائري كارفور المعادي بسبب السرعة الزائدة.. إصابة 14 شخصًا إثر انقلاب سيارة ميكروباص بصحراوي المنيا بسبب خلافات الجيرة.. ضبط شخص لاعتدائه على موظف وإصابته بكفر الشيخ قتلوا العروسة ورموها من البلكونة.. لماذا تخلص عريس ووالدته من زوجته في دكرنس؟

فردة ”الصرماية” التي غيرت مصير العالم.. حكاية أغرب من الخيال...!

الرئيس بوتن
الرئيس بوتن

تدوال رواد موقع التواصل الاحتماعي حكاية عن الرئيس بوتن او حدث حدث لاسرتة ابان الحرب العالمية الثانية ولا نعرف حقيقة هذة الرواية ولكن بعض الرواد نسبها للسيدة هيلاري كلينتون تقول الرواية نصا


.
ذكرت هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأميركية السابقة في كتابها الجديد Hard choices «الخيارات الصعبة» القصة التالية التي نقلتها عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شخصياً..:

 

أثناء الحرب العالمية الثانية كان والد بوتين جندياً في الجيش الروسي. وبعد أسابيع طويلة قضاها في الجبهة، حصل على إجازة تسمح له بالعودة إلى مدينته «لينينغراد»، التي أصبحت الآن تعرف باسمها الأصلي سان بطرسبرغ.

 

وتقول القصة إنه لدى وصوله إلى الشارع الذي يقع فيه منزله، رأى شاحنة عسكرية محملة بالجثث ومتوقفة إلى جانب الطريق. فقد كانت قوات الحلفاء قد قصفت المدينة عشوائياً مما أدى إلى سقوط العشرات من القتلى المدنيين. وجرى تجميع الجثث في الشاحنة تمهيداً لنقلها إلى مقبرة جماعية أعدت لهذه الغاية في ضاحية المدينة.

 

وقف والد بوتين أمام الجثث المتكدسة في الشاحنة المكشوفة حزيناً ومتاثراً. ولاحظ أن حذاءً في رجل جثة سيدة يشبه حذاءً سبق أن اشتراه لزوجته. فتوجّه نحو بيته مسرعاً للاطمئنان على زوجته. غير أنه سرعان ما تراجع عن ذلك، وعاد إلى الشاحنة من جديد ليتفحص جثة صاحبة الحذاء، فإذا بها زوجته..! لم يشأ الزوج الحزين أن تُدفن زوجته في قبر جماعي، ولذلك طلب سحب جثتها من الشاحنة لنقلها إلى منزله تمهيداً لدفنها بشكل لائق. ولكن خلال عملية النقل تبين له أن زوجته لم تمُت، وأنها لا تزال تتنفس ببطء وبصعوبة.. فحملها إلى المستشفى، حيث أجريت لها الإسعافات اللازمة واستعادت حياتها من جديد.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found