زعماء كوريا الشمالية وروسيا بطالبان النساء بزيادة المواليد لمواجهة تحديات السكان- تفاصيل
حملة كوريا الشمالية لزيادة المواليد
كيم جونغ أون يحث نساء بلاده على إنجاب المزيد من الأطفال لمعالجة انخفاض معدلات المواليد، مؤكدًا على أهمية توفير رعاية وتعليم جيد للأطفال.
تحديات سكانية في كوريا الشمالية
تواجه كوريا الشمالية تحديات بسبب انخفاض معدل الخصوبة، مما يهدد القوى العاملة اللازمة لدعم الاقتصاد.
حوافز للأسر الكبيرة في كوريا الشمالية
الحكومة الكورية الشمالية تقدم حوافز للأسر التي لديها ثلاثة أطفال أو أكثر، تشمل السكن المجاني والإعانات الحكومية.
جهود روسيا لزيادة معدل المواليد
فلاديمير بوتين يحث النساء الروسيات على التفكير في إنجاب ما يصل إلى ثمانية أطفال، في محاولة لزيادة عدد السكان.
تأثير الحرب والتحديات الديموغرافية في روسيا
معدل المواليد في روسيا يشهد انخفاضًا منذ التسعينيات وتفاقم بسبب الحرب الأوكرانية، مما يدفع الحكومة لتبني استراتيجيات جديدة للنمو السكاني.
وكانت العقود الأخيرة، قد شهدت العديد من البلدان حول العالم انخفاضًا ملحوظًا في معدلات المواليد. هذا النقص يؤدي إلى تحديات سكانية واقتصادية متعددة، من ضمنها شيخوخة السكان ونقص اليد العاملة في هذة البلدان وهي عدة بلدان اهمهم
1-اليابان
- تعتبر اليابان واحدة من الأمثلة الأكثر وضوحًا لانخفاض معدلات المواليد.وتواجه تحديات ديموغرافية بارزة بسبب شيخوخة السكان ونقص اليد العاملة الشابة
-
.إيطاليا:
- تعاني إيطاليا من واحد من أدنى معدلات الخصوبة في أوروبا.
- الأزمة الاقتصادية وصعوبات سوق العمل تسهم في تراجع الرغبة في الإنجاب.
-
كوريا الجنوبية:
- تواجه كوريا الجنوبية انخفاضًا حادًا في معدلات المواليد، مما يؤثر على النمو الاقتصادي والتوازن الديموغرافي.
- تزايد الضغوط الاقتصادية والتحديات الاجتماعية يسهم في هذا الانخفاض.
-
روسيا:
- تعاني روسيا من انخفاض معدل المواليد، مما دفع الحكومة لتشجيع الأسر على الإنجاب.
- الأوضاع الاقتصادية وتأثيرات الحرب والعقوبات تضعف القدرة على الإنجاب.
-
ألمانيا:
- بالرغم من الجهود الحكومية، تواجه ألمانيا تحديات في زيادة معدل المواليد.
- السياسات الداعمة للأسر والهجرة تساهم في مواجهة هذا التحدي.
التأثيرات الاقتصادية والاجتماعية:
- انخفاض المواليد يؤدي إلى نقص في القوى العاملة الشابة وزيادة العبء على أنظمة الرعاية الاجتماعية.
- يمكن أن يؤدي إلى تقلص النمو الاقتصادي والحاجة إلى سياسات داعمة للعائلات والهجرة.
