أعراض التهاب الجيوب الأنفية وأسباب الإصابة وطرق العلاج الطبيعية
أعراض التهاب الجيوب الأنفية، من المشاكل الصحية التي يواجهها البعض، وعلى الرغم من أننا في فصل الصيف، إلا أن البعض يشكو من التهاب الجيوب الأنفية.
أعراض التهاب الجيوب الأنفية
سيلان الأنف: قد يكون المخاط سميكًا بلون أصفر أو أخضر.
انسداد الأنف: مما يجعل التنفس عن طريق الأنف صعبًا.
ألم أو ضغط في الوجه: خاصة حول العينين أو الخدين أو الأنف أو الجبهة.
احتقان الحلق: قد يؤدي إلى السعال، خاصة في الليل.
صعوبة في التذوق أو الشم: بسبب انسداد الممرات الأنفية.
الحمى: خاصة في التهاب الجيوب الأنفية الحاد.
التعب والإرهاق.
صداع.
ألم في الأسنان.
رائحة كريهة من الفم.
الدموع.
تورم حول العينين.
أسباب الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية
العدوى الفيروسية: هي السبب الأكثر شيوعًا لالتهاب الجيوب الأنفية الحاد، وتشمل نزلات البرد والأنفلونزا.
العدوى البكتيرية: قد تصيب الجيوب الأنفية بعد عدوى فيروسية أو بسبب عدوى بكتيرية مباشرة.
الحساسية: تؤدي الحساسية إلى التهاب وتورم الأغشية المخاطية في الأنف والجيوب الأنفية، مما قد يمنع تصريف المخاط ويؤدي إلى تراكمه.
الأمراض المزمنة: مثل التليف الكيسي، يمكن أن تؤثر على وظائف الأهداب التي تنظف الممرات الأنفية، مما يزيد من خطر الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية.
انسدادات الأنف: مثل انحراف الحاجز الأنفي أو الأورام الحميدة أو الأورام الأنفية، يمكن أن تمنع تصريف المخاط من الجيوب الأنفية.
المهيجات البيئية: مثل دخان السجائر والتلوث، يمكن أن تهيج الأغشية المخاطية في الأنف وتزيد من خطر الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية.
عوامل الخطر التي تزيد من احتمال الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية
ضعف الجهاز المناعي: مثل الإصابة بالإيدز أو العلاج الكيميائي.
التاريخ العائلي للإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية.
التعرض المتكرر للمهيجات، مثل دخان السجائر أو الملوثات.
أنواع التهاب الجيوب الأنفية
التهاب الجيوب الأنفية الحاد: يستمر عادةً أقل من 4 أسابيع.
التهاب الجيوب الأنفية تحت الحاد: يستمر من 4 إلى 12 أسبوعًا.
التهاب الجيوب الأنفية المزمن: يستمر 12 أسبوعًا أو أكثر.
مشروبات عشبية تساعد على الشفاء من الجيوب الأنفية
الزنجبيل: يتمتع الزنجبيل بخصائص مضادة للالتهابات ومضادة للبكتيريا، ويمكن تناوله عن طريق شرب شاي الزنجبيل أو إضافة الزنجبيل الطازج إلى الطعام.
الكركم: يحتوي الكركم على مادة الكركمين، وهي مركب له خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، ويمكن تناوله عن طريق شرب شاي الكركم أو إضافة الكركم إلى الطعام.
النعناع: يُساعد النعناع على تخفيف احتقان الأنف، ويمكن استنشاق زيت النعناع أو شرب شاي النعناع.
البابونج: يُعرف البابونج بخصائصه المُهدئة والمضادة للالتهابات، ويمكن شرب شاي البابونج أو استخدامه في كمادات دافئة على الوجه.
الزعتر: يُعد الزعتر مضادًا للبكتيريا ومضادًا للالتهابات، ويمكن شرب شاي الزعتر أو استنشاق بخاره.
عشبة الجودنسيل: تتمتع عشبة الجودنسيل بخصائص مضادة للميكروبات ومضادة للالتهابات، ويمكن استخدامها في شكل شاي أو غسول للأنف.