حوادث اليوم
الإثنين 7 أبريل 2025 06:34 صـ 9 شوال 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
فريق طبي تنقذ حياة سيدة مصابة بضربة ”فأس” فى الرأس بمستشفى سوهاج الجامعى العثور على ساق آدمية طافية بمياه ترعة في الدقهلية.. والأجهزة الأمنية تكثف التحقيقات اشتباك دامٍ بالعصي والشوم في سنورس بالفيوم.. خلاف عائلي يتحول إلى معركة جماعية تخلف إصابات لهو طفلين يتسبب في حريق هائل داخل سنتر تجاري وسط الأقصر.. والحماية المدنية تتدخل سريعًا حادث أسفل كوبري سندوب بالمنصورة.. تصادم تريلا مع سيارات يخلّف إصابات ويعطل حركة المرور أبرز أحداث الأقصر خلال الأسبوع الأول من أبريل 2025: جرائم، حرائق، وشهادة بدماء الشرف ضبط نصابي عقود العمل بالخارج.. زوجان يحتالان على المواطنين بالقاهرة والدخيلة السجن 15 عاما و 8 سنوات للمتهمين بإنهاء حياة صغير من ذوى الهمم بالشرقية تلميحات جنسية واعتداء بجذع شجرة .. جنايات الجيزة تعاقب عامل اعتدى على طالبة تلميذ إبليس.. حكاية مقتل سائق وقطع رأسه على يد جاره في المنيا الإعدام لسيدة قتلت جارتها المسنة لسرقة مشغولاتها الذهبية فى الفيوم شيطان الشرقية واقع طفلته وأنجب منها وطبلية عشماوي مصيره

هل لنا حظ من اسمي «الخافض ـ الرافع»؟| الإمام الأكبر يُجيب

الإمام الأكبر
الإمام الأكبر

كشف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أن للعبد المسلم حظ من اسمي الخافض الرافع، أن يخفض الجبابرة والطغاة والمستكبرين، والرافع هو من ينصر الحق وأهله، فالعبد المسلم يعادي من يعادي الله ويناصر من ينصر الله.

وأكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، خلال برنامج "الإمام الطيب"، المذاع على قناة الحياة، من أسماء الله الحسنى الخافض والرافع، وهى أسماء يطلب في ذكرها أن تذكر مقترنين، وهما ليس من أسماء الذات وإنما من أسماء الفعال أي أن أثرهما يتعلق بأفعال العباد، ووردا في القرآن الكريم بصيغة الفعل، وأثرهما تظهر في المخلوقات على المستويين المستوى الحسى والمستوى المعنى المحسوس وتظهر أثراهما في المكانى والمكانة وأن الله سبحانه وتعالى رفع السماوات وخفض الأرض وهما من المخلوقات، فكل ما عدا الله هو مخلوق.

وأضاف الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، أن الله سبحانه وتعالى كما رفع السماء خفض الأرض وكما رفع العرش خفض المياه والأنبياء رفعهم على مستوى المكان رفع بعض الأنبياء في أماكن عليا مثل سيدنا عيسى وسيدنا إدريس وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم رفعه الله ببدنه في المعراج رفعه لسدرة المنتهى هي المكانة الأعلى التي لم يصل لا مخلوق آخر.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found