حوادث اليوم
الإثنين 7 أبريل 2025 02:37 صـ 9 شوال 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
فريق طبي تنقذ حياة سيدة مصابة بضربة ”فأس” فى الرأس بمستشفى سوهاج الجامعى العثور على ساق آدمية طافية بمياه ترعة في الدقهلية.. والأجهزة الأمنية تكثف التحقيقات اشتباك دامٍ بالعصي والشوم في سنورس بالفيوم.. خلاف عائلي يتحول إلى معركة جماعية تخلف إصابات لهو طفلين يتسبب في حريق هائل داخل سنتر تجاري وسط الأقصر.. والحماية المدنية تتدخل سريعًا حادث أسفل كوبري سندوب بالمنصورة.. تصادم تريلا مع سيارات يخلّف إصابات ويعطل حركة المرور أبرز أحداث الأقصر خلال الأسبوع الأول من أبريل 2025: جرائم، حرائق، وشهادة بدماء الشرف ضبط نصابي عقود العمل بالخارج.. زوجان يحتالان على المواطنين بالقاهرة والدخيلة السجن 15 عاما و 8 سنوات للمتهمين بإنهاء حياة صغير من ذوى الهمم بالشرقية تلميحات جنسية واعتداء بجذع شجرة .. جنايات الجيزة تعاقب عامل اعتدى على طالبة تلميذ إبليس.. حكاية مقتل سائق وقطع رأسه على يد جاره في المنيا الإعدام لسيدة قتلت جارتها المسنة لسرقة مشغولاتها الذهبية فى الفيوم شيطان الشرقية واقع طفلته وأنجب منها وطبلية عشماوي مصيره

سحب قصص اطفال في بريطانيا بسبب العنصرية- تفاصيل

صفحات من القصة
صفحات من القصة

قررت بريطانيا سحب كتاب شهير للأطفال من الأسواق والمكتبات بسبب شكاوى حول رسائله العنصرية ضد المسلمين.

ونشرت دار جامعة أوكسفورد للطباعة، في عام 2001، سلسلة للأطفال، أبطالها 3 أطفال وهم بيف وتشيب وكيبر، يجولون بلدانا وثقافات مختلفة، بحسب ما جاء على موقع (روسيا اليوم).

وفي إحدى كتب السلسلة الشهيرة، يسافر الأطفال إلى بلاد في الشرق الأوسط، حيث يواجهون أشخاصا "غير ودودين" في مكان "مخيف".

وتظهر الرسمات ملامح سكان المكان، الذين كان واضحا القصد منهم سكان منطقة الشرق الأوسط، "عبوسة" و"مخيفة".
واعتبر العديدين في بريطانيا، أن الصور مسيئة للمسلمين، وخاصة أولئك الذين يعيشون في الشرق الأوسط، وتغرز أفكار الكراهية تجاههم لدى الأطفال.

يقول أحد الأطفال في المغامرة: "دعونا نبقى سويا ولا نفترق.. الأشخاص هنا لا يبدون ودودين"، ورد عليه صديقه: "لا أحب هذا المكان. أنه مخيف".

ويظهر السكان مرتدين ثيابا بسيطة وقديمة، بينما ظهرت امرأة مرتدية النقاب، وبدى على الرجال العبوس بشنب كثيف، كما ظهرت حيوانات الماعز وسط السوق المزدحم، وهي كلها علامات تدل على العنصرية والنظرة الفوقية تجاه مناطق الشرق الأوسط.

وأعلنت دار جامعة أوكسفورد للطباعة، سحب جميع نسخ هذه القصة من الأسواق، وإتلاف النسخ التي تحتفظ بها.

وقال متحدث باسم دار أوكسفورد للطباعة: "في أوكسفورد، نقوم بانتظام بمراجعة وإجراء تغييرات على قائمة القصص الخاصة بنا للتأكد من أنها محدثة ومتنوعة وشاملة، وتعكس العالم الحالي الذي نعيش فيه، ونتخذ خطوات لإزالة أي منتجات لم تعد مناسبة من مجموعتنا".

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found