حوادث اليوم
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 02:28 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق

بعد الإنفصال...سلاف فواخرجي تعيش مع زوجها

سلاف فواخرجي و وائل رمضان
سلاف فواخرجي و وائل رمضان

أثار الفنان وائل رمضان حالة كبيرة من الجدل ، بعد أن كشف أنه يعيش مع طليقته الفنانة سلاف فواخرجي بنفس المنزل، بعد الانفصال ، وهو الأمرالذي جعله يتصدر تريند مواقع التواصل الاجتماعي ومؤشرات البحث على جوجل.

وكشف وائل رمضان خلال لقائه بالإعلامية اللبنانية، رابعة الزيات، في برنامج "شو القصة"، ،حقيقة انفصاله عن زوجته سلاف فواخرجي، قائلًا: إحنا عايشين في نفس المنزل على الرغم من الانفصال، وجاء هذا القرار عشان نشوف إذا كنا هنستمر في هذه العلاقة وننهي الانفصال أم يتم الطلاق بالفعل.

وسبق، أعلنت الفنانة سلاف فواخرجي في أبريل 2022، انفصالها عن زوجها وائل رمضان، بعد زواج دام 23 عامًا، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع انستجرام، إذ قالت: اقرأ في تصريف كلمة الفصام، انفصمت العروة انقطعت وانحلت، انفصم ظهره انصدع، انفصم الإِناء، انكسر دون فصل، وانفصم المطر، انقطع وأقلع، وأنا كتلك العروة انقطع، وظهري ينصدع، كذلك الإناء الذي ينكسر ولا ينفصل، كالمطر الذي أقلع راويا وهطل حارقا، أنا الآن أعيش ذلك الفصام أمامك أيها النبيل.

وتابعت سلاف فواخرجي: بعد الفصام فطام، كما ننفطم عن أمهاتنا يومًا، ننفطم عمن نحب، كما أنفطم عنك الآن.. قلبي كما يقال ينخلع.. ليس بيدك وليس بيدي، إنما هو القدر يرسم حيواتنا ويختار لنا ما ليس نحب لسبب ما.. أو حكمة ربما وألم في القلب على الأكيد.. لم أكن جديرة بك كما يكفي.

وأكملت: أقسم أنني قد حاولت، وأقسم أنك كنت أهلًا لما هو أبعد من الحب، وكنتُ طفلة تحبو أمام جبل، مهما حاولت لن تصل إلى قمتك، وكنت وستبقى رجلًا في عيني وأمام الله والبشر رجلُ والرجالُ قليل، سندًا لي إن ملت ورحمةً لي إن ظُلمت، ويدك الحانية أول من تنتشلني إن وقعت، وكعادتك لن تدعني أحتاجك لأني منذ عرفتك أراك قبل طلبي، وكنت تسبق حتى ندائي، وفي ضعفي وفي فرحي وكنت بداية.

وانهت سلاف فواخرجي، حديثها قائلة: سامحني إن كنتُ قد أخطأت أو قصرت يومًا، وأنا أعلم أن قلبك جُبل على الحُب والكرم والعطاء.. البداياتُ أخلاق والنهاياتُ أخلاق، وليس لكَ في قلبي وعقلي وحياتي ووجداني نهاية، وإن ابتعدنا لا يمكن أن ننفصل ولو انفصلنا، وائل صديقي أبو الحمزة وعلي شكرًا لك إلى يوم الدين وأحبك إلى أبد الآبدين.. انفصال.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found