حوادث اليوم
الجمعة 25 أبريل 2025 12:36 مـ 27 شوال 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
رصاصة طائشة تسرق الحياة من شاب في ربيع عمره.. مشاجرة دامية تهز كفر الزيات بالغربية حادث طريق الإسماعيلية.. مأساة تُبكي القلوب.. وفاة طبيب وزوجته ونجاة 5 أطفال في لحظة صادمة ورشة موت داخل منزل.. ضبط تشكيل عصابي لتصنيع الأسلحة النارية في البحيرة بحوزته 16 فرد خرطوش وبندقية شاهد :فيديو مؤثر عن كارثة الإندومي.. شاب يحذر من ”سرطان الدم” ومستشفى أسيوط تسجل 129 حالة تسمم.. فمن يحمي المواطن؟ بحوزته 12 كيس هيروين.. حكاية طباخ نقل نشاطه للمخدرات فأسقطته الشرطة سابته تحت السرير يومين وراحت الفرح .. لماذا تخلصت ربة منزل من زوجها الكفيف بالمرج؟ جوزي الأول أحسن منك.. نادية عايرت زوجها بضعفه الجنسي فقطع جثتها 4 أجزاء القبض على طفل قتل مواطنا بسبب أغنية داخل مقهى بإمبابة ننشر أسماء ضحايا حادث انقلاب سيارة على طريق الإسماعيلية السويس ملحقش يشرب.. مصرع صغير صعقا بالكهرباء من كولدير مياه بقنا مراته وابن عمه خلصوا عليه.. ليلة مقتل عامل على يد زوجته وعشيقها بالبدرشين مقتل ”حموكشة” سمسار جمصة يشعل الغموض.. جثة داخل مكتب مغلق وآثار مقاومة تقود لسيناريوهات قاتمة

بايدن وزيارة للمنطقة -« مجرد برو عتب» بدون تقدم حقيقي لمشاكل المنطقة

بايدن وسط قادة اسرائيل
بايدن وسط قادة اسرائيل

وسط بيئة إقليمية متغيرة في الشرق الأوسط، حل الرئيس الأمريكي جو بايدن ضيفا على المنطقة في زيارة تستمر أياما لإسرائيل وفلسطين، ثم المملكة العربية السعودية.

تصدت صحيفة الجارديان لتحليل لتكشف حسب رؤيتها عن تغير في منهج الرئيس الأمريكي والذي كان يعتبر قضايا أخرى أولوية بالنسبة لإدارته على الشرق الأوسط، بحسب تحليل لصحيفة "الجارديان"، أكدت فيه أنه سيكون على بايدن التعامل مع جزء سريع التغير في العالم.

واعتبرت الصحيفة، أن سفر بايدن المباشر إلى السعودية، بعد يومين سيقضيهما الرئيس الأمريكي في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة يشير إلى تحول مهم وهو الخاص بوضعية إسرائيل في المنطقة، إلى "حليف" للعديد من الدول العربي

وتسبب ابتعاد الولايات المتحدة - التي اعتبرت نفسها تقليديًا ضامن أمن الشرق الأوسط - عن المنطقة خلال السنوات الأخيرة، في إجبار حلفائها الإسرائيليين والخليجيين على استكشاف بدائل في مواجهة عدو مشترك في إيران، بحسب "الجارديان".

تطورات اقليمية

وعرجت الصحيفة على ملامح التحول الذي طرأ في الشرق الأوسط وتلك البدائل، قائلة، إن الفترة التي سبقت رحلة بايدن سبقتها أنباء حول تطوير التعاون الدفاعي بين إسرائيل والعديد من جيرانها لمكافحة التهديد الذي تشكله القوة العسكرية المتنامية لإيران ووكلائها في المنطقة.

الملك سلمان مستقبلا بايدن قبل توليه الرئاسة- أرشيفية

بايدن في زيارة سابقة للملكة العربية السعودية

إلا أن ذلك التحول كانت أمريكا جزءًا منه؛ فمسؤولون إسرائيليون كبار أكدوا غداة وصول بايدن على أن القيادة الأمريكية سهلت "تفاعلات متطورة" بين إسرائيل وشركائها الإقليميين في الأشهر الأخيرة، والتي كانت أحد دوافع ذلك التحول الإقليمي هو "اتفاقيات السلام" التي أنهت عقودًا من القطيعة الدبلوماسية بين العرب وإسرائيل.وقالت "الجارديان" إن فكرة التعاون الدفاعي جاءت في وقت تحجم فيه الولايات المتحدة عن مواجهة التهديد الإيراني وتوفير الحماية، مشيرة إلى أن "السعودية ودولة الإمارات تعرضتا لهجوم بطائرات دون طيار نفذتها المليشيات الحوثية المدعومة من إيران، فيما لم تتخذ واشنطن إجراءات رادعة بحق تلك العناصر المسلحة ولم تقم حتى بالتزاماتها تجاه أمن السعودية والخليج".

وأكدت الصحيفة البريطانية، أن "تفاهمات إقليمية جرت حول تنسيق أنظمة الإخطار السريع عند الكشف عن التهديدات الجوية، وسبل اعتراض هجمات الطائرات دون طيار أو الصواريخ الباليستية أو صواريخ كروز"، مشيرة إلى أنه "من المفترض أن يتم إرسال التنبيهات عبر الهواتف وأجهزة الكمبيوتر، بدلاً من نظام مشاركة البيانات العسكرية على غرار الولايات المتحدة.

ترتيبات امنية

تحليل الجارديان أكد أن هذه الترتيبات الأمنية قد تكون مجرد كلام لا يتحقق أبدًا؛ فالسعودية لاتزال تتمسك بمبادرة السلام التي أطلقتها جامعة الدول العربية عام 2002، قبل إقامة علاقات مع إسرائيل.

إلا أنها أكدت أن الثابت هو أن "الدول العربية حرة في اتخاذ أي قرار تريده، وأي علاقة تحتاج إليها" وفقا لمصالح الأمن الإقليمي، مشيرة إلى أن "التوقعات من رحلة بايدن منخفضة، كون الإدارة الجديدة لها خطاب مختلف عن سابقتها، لكنها من الناحية العملية لا تختلف عنها كثيرا".

حل الدولتين

لقد استغل بايدن زيارتة للمنطقة لاطلاق تهديدات لايران اعتاد عليها الشارع العربي وان زاد عليها بايدن هذة المرة قولة ان امريكا يمكنها استخدام القوة ضد ايران انها محاولات لم تعد تهم العرب لانهم سمعوا منها الكثير في السنوات القليلة الماضية بينما الواقع غير ذلك تماما بين الطرفين ان زباردة الرئيس الامريكي دون طرح حل الدولتين هي كما يقولو ن - برو عتب-

وللتوضيح فبرو عتب لفظ يقال انه عمل بدون عائد حقيقي

وطرح الدولتين قد يكون امر يستحق الزيارة والمناقشة وبدونة يبقي التحرك السياسي الامريكي مجرد تحرك دبلوماسي لايحمل حلولا للمنطق ومشاكلها الحقيقية والتي تهددها بالفعل

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found