غشاء البكارة بـ20 ألف جنيه.. تفاصيل موظفة تنتحل صفة طبيبة الجيزة
نجحت الإدارة العامة للآداب من ضبط موظفة تنتحل صفة طبيبة، وتجرى عمليات جراحية لاسترجاع غشاء البكارة داخل عيادة خاصة للفتايات اللاتي فقدن عذريتهن من علاقات غير شرعية.
وكانت البداية برصد صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي لطبيبة تعلن من خلالها عن إمكانية استرجاع غشاء البكارة، من خلال إجراء عملية جراحية تستغرق وقت ضئيل ولا تمثل أي خطورة، في عيادة خاصة مقابل مبلغ 20 ألف جنيه.
على الفور، تم عمل التحريات التي أكدت صحة المعلومات الواردة بالإعلان، وتم تحديد العيادة بالجيزة، وتم ضبط المتهمة، وتبين أنها موظفة بالجمعية الشرعية، وضبط بالعيادة بنج وخيط وأبرة طبية، تم تحريز المضبوطات، وجار عرض المتهمة على جهات التحقيق.
من جهة أخرى، تمكن فريق العلاج الحر بمديرية الصحة بالبحيرة وإدارة الدلنجات الصحية، من ضبط مواطن يدعي ر.م.ط، وشهرته الدكتور أ.ط، ينتحل صفة طبيب بمؤسسة البستان بمركز الدلنجات، ويدير مركزًا طبيًا غير مرخص، بادعاء علاج الفقرات وفقرات الظهر وفقرات الرقبة وآلام العمود الفقري وعلاج المفاصل، وغيرها.
ويتقاضى الطبيب المزعوم في الكشف الواحد من ضحاياه مبلغ 200 جنيه، بغرض شفائهم من كل الأمراض التى يطلبون علاجها، كما أوهم ضحاياه بإجرائه للعمليات الجراحية الكبرى، حيث أوهم مريضة بالإسكندرية تعاني من سرطان الثدى بإعطائها حقن مجهولة الاسم، وتحصل منها مقابل ذلك على مبلغ 15 ألف جنيه.
موقع بوابة حوادث اليوم ان يقدم لكم من خلال ابوابة المختلفة التي تقوم بتغطية كافة الجوانب السياسية والاقتصادية وكذلك الجوانب الحياتية في كافة الفنون الصحفية من تغطيات رياضية من خلال قسم مخصص تحت عنوان ملاعب ومتاعب , كما تهتم بالمشاهير ومايقدمونه وتقدم قسم خاص تحت اسم حوادث المشاهير وترصد بوابة حوادث اليوم كافة الاحداث في سياقها فتقد عبر قسم اغرب القضايا ومن الحياة وترصد العديد من القصص التي تدور في المجتمع ومنها قسم التعويذة وتعيد بوابة حوادث اليوم نشر بعض البوستات التي يتم نشرها عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك في محاولة للترويج لبعض البوستات الهادفة .. كما تهتم بوابة حوادث اليوم بالجهود التي يقوم بها رجال الامن في القضاء علي الجريمة وتقديم الفاعل الي العدالة عبر قسم خاص بالموقع يحمل اسم العيون الساهرة ولابفوتنا التنبية الي قسم سكة الندامة التي نعتقد ان متابعتة تعطي رسالة هامة ان طريق الخطأ نهايتة دائما يندم صاحبها علي السير في هذا الطريق