حوادث اليوم
الإثنين 23 ديسمبر 2024 03:43 صـ 22 جمادى آخر 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق

زوجة دار السلام الخائنة بالتحقيقات: جوزي لما قفش عشيقي معايا وعضه من ودنه

زوجه خائنة- حوادث اليوم
زوجه خائنة- حوادث اليوم

واصلت زوجة المتهم بقتل بائع خضار بعد ضبطه أثناء ممارسة العلاقة المحرمة مع زوجته في دار السلام، الإدلاء باعترافات عن الحادث.

التحقيقات مع زوجة دار السلام الخائنة

واعترفت الزوجة أن شقيقة زوجها كشفت علاقتها ببائع الخضار بأنه يأتي لممارسة الرذيلة معها أثناء خروج زوجها من المنزل إلى عمله.

وأشارت الزوجة إلى أن شقيقة زوجها أمسكت بهاتفها اكتشفت خيانتها لشقيقها، وأثناء ذلك وردت إليها مكالمة من عشيقها، فردت عليه شقيقة زوجها واستدرجته حتى تكشف تفاصيل العلاقة، قائلة: أشرف إتصل بيا والتليفون كان في ايديها وهي ردت عليه وعملت نفسها إنها أنا وقالتله إزيك يا أشرف عامل إيه، وهو كلمها كان فاكر إنه أنا وساعتها غلط وقالها جوزك هينزل إمتي بكره عشان أجيلك فساعتها قالتله بكره علي الضهر هينزل.

وأكملت الزوجة بأن شقيقة زوجها حاولت استدراجها في الحديث حتى تعترف لها بتفاصيل العلاقة وخيانتها لشقيقها، قائلة: قعدت تتكلم معايا وقالتلي احكيلي علي اللي حصل عشان ما قولش لجوزك إنك بتكلمي رجالة وفي رجالة بتجيلك وأنا حكيتلها كل حاجة وقولتلها إنه كان بيعاكسني وإداني رقمه وكان بيجيلي البيت وساعتها وعدتني إنها مش هتقول لحد وأنا قعدت أبوس إيديها إنها ماتقولش لجوزي وهي وعدتني إنها مش هتقول لجوزي حاجة.

وتابعت: بعدها بيومين يوم الأحد 24 /12 / 2023 م، لقيت جوزي عبدالله وأخته عائشة دخلوا عليا الشقة وجوزي قعد يضرب فيا بالأقلام وقعد يقولي انتي بتخونيني وقعد يشتمني وساعتها عرفت إن عائشة قالتله كل حاجة وساعتها أنا إعترفتله بكل حاجة.

وأردفت الزوجة بأن عند انتهاء زوجها من ضربها طلب منها استدراج عشيقها إلى الشقة، وبالفعل اتصلت به وطلبت منها أن يأتي إليها لممارسة العلاقة، وحضرت في اليوم التالي فتاة تدعى كريمة وهي صديقة لشقيقة زوجها عائشة.

وأضافت الزوجة بالتحقيقات: كريمة خلتني أكلم أشرف أقوله يلا تعالي جوزي واخته نزلوا وبعده، هو طلعلي وأول ما دخل من شباك المنور كالعادة أنا دخلته أوضة النوم وراح ساعتها كريمة ظهرت لأشرف وعبد الله وعائشة دخلوا من باب الشقة وقعدوا يضربوا فيه هما الثلاثة بعصيان وبرجليهم وبأيديهم وربطوه بحبل غسيل وسلك كهرباء وربطوا علي بوقه بفوطة عشان هو كان بيصرخ وهو بيتضرب عشان يكتموا صوته وفضلوا يضربوا فيه ورأسه كانت بتتخبط في الأرض ساعتها وعبدالله عضه من ودانه لما كان نائم فوقيه لحد من أشرف أغمي عليه من كتر الضرب، وساعتها حاولوا يفوقوه واتضح وقتها إن هو مات.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found