قصة ليلى التي كونت ثروة طائلة من الحرام وتستخدمها في أغراض مشبوهة
قبل عدة شهور كانت ليلى الشهيرة بلوله لا تملك قوت يومها وكانت تتسنكح على الاثرياء من رواد الملاهى الليلية لتصطاد هذا وتنصب على ذاك بغية الحصول على بعض الاموال لتتمكن من الانفاق على اسرتها وسرعان ما طورت نشاطها لتوفيق الرؤوس فى الحرام. حيث بدأت حياتها بالعمل فى احد الكافيهات بالمهندسين وكانت تعيش فى شقة صغيرة بالمريوطية ثم انتقلت إلى حدائق الأهرام بعد ظهور علامات الثراء عليها.
قصة ليلى التي كونت ثروة طائلة من الحرام وتستخدمها في أغراض مشبوهة
وحينما تعرفت على بعض الفتيات وبدأت رحلة المواعدة مع الاثرياء وهذه القصة سنخصص لها حلقة منفردة.
تزوجت ليلى الشهيرة ب لوله من احد رجال الاعمال وعن طريقه تعرفت على عدد كبير من الاثرياء وتعرفت ايضا على عدد من الراقصات وفتيات الريكلام وبائعات الهوى.
ومن هنا كانت انطلاقتها. حيث مر فى طريقها عدد لا بأس به من المسجلين وتجار المخدرات والنصابين واللصوص وبدأت ليلى الشهيرة ب لوله طريق الشمال والاموال الحرام.
تعرفت ليلى على بعض اصحاب الاموال الحرام الذين يريدون غسيل تلك الاموال فى مشروعات طبيعية وبالفعل جمعت ليلى منهم هذه الاموال التى وصلت إلى ملايين الجنيهات.
وظهر عليها الثراء فقامت بشراء كميات كبيرة من الذهب وبدأت لوله مشروعاتها بانشاء محلاً ضخماً للمكياچات وادوات التجميل ولوازم السيدات الهاى كلاس رغم انها كانت قبل فترة متهمة فى بعض القضايا المخلة بالشرف وقضايا أخرى وهى مسجلة اداب.
تفاصيل مرعبة عن عمليات غسيل اموال المخدرات والصفقات الشمال كشفت المستور
نحن ندرك ان الامر وراؤه اسرار والغاز وان هناك طلاسم فى قصة ليلى. لذا نناشد الاجهزة المعنية وخاصة جهاز الكسب غير المشروع والاموال العامة والنائب العام بضرورة رصد ومراقبة هذه السيدة وشركائها المستترين وربما كانت هناك مخططات للنيل من مقدرات الدولة والاساءة للمجتمع وربما تكشف الاجهزة الامنية اسرارا كثيرة فى هذا الامر خاصة بعد ظهور المخربين من الداخل والخارج وربما تكتشف الاجهزة الامنية ان هناك تشكيلات عصابية وراء هذه السيدة وربما تكشف زبانية الحرام وتجار المال العام من المسجلين وتجار المخدرات.