حوادث اليوم
الجمعة 22 نوفمبر 2024 12:05 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق

تفاصيل صلاق تامر حسني لزوجتة الذي طالبت متابعيها بعدم ارسال صور لة

تامر وزوجتة
تامر وزوجتة

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بالأنباء المتداولة حول طلاق الفنان المصري، تامر حسني، من زوجته المغربية بسمة بوسيل.

ويأتي ذلك بعد قيام أحد أصدقاء الفنانة المغربية جليلة، بعمل استفتاء على كشف هوية طلاق أحد المشاهير، حيث أن جليلة المغربية على صداقة مع شخص يهوى التقاط الصور مع المشاهير، وهو البلوغر حمودة حسين، الذي كتب عبر خاصية "الستوري" أنه قرر منح جائزة عبارة عن هاتف أيفون أحدث طراز، لمن يجيب عن سؤال حول خبر حصري جاء به، مشيرا إلى أنه سيرسل الهدية أينما كانت بلد الفائز، ومن ثم شارك صورة لسور من الورود كتب عليه: "مبروك الطلاق"، ومن بعدها ظهر مع جليلة المغربية في مقطع فيديو يغنيان فيه أغنية الفنان سعد لمجرد أنت معلم.

و خلال دقائق، تحول هذا التصريح إلى حديث الساعة وجذب انتباه المواقع الإخبارية والمعجبين إلى قصة تامر حسني وبسمة بوسيل، بالإضافة إلى ظهور المقربين و«الشامتين» أيضاً في إصدار تصريحات حول علاقة الثنائي ومحاولات الصلح وإعلان «الشماتة» في انفصال الطرفين، بعد زواج دام 8 سنوات وأثمر عن 3 أطفال.

على الرغم من الضجة التي حدثت هذه المرة، إلا أن هذا الخلاف ليس الأول بين الطرفين، فهناك تاريخ من الخلافات بين الثنائي، سوف نرصده لك خلال هذا التقرير.

في عام 2014، أي بعد الزواج بعامين فقط، تصدّر خبر طلاق تامر حسني وبسمة بوسيل، المواقع الإخبارية، لعدم اتفاقهما وكثرة المشاكل الزوجية بينهما، بسبب الغيرة القاتلة من بسمة على زوجها تامر حسني، وجاء ذلك بسبب المعجبات والمواقف التي تقع فيها أثناء تواجدها مع زوجها في مكان عام.

وأكد تامر وقتها الخبر، عبر صفحته الرسمية بموقع فيسبوك، وكتب: «في حقيقة الأمر تمت بالفعل بعض الخلافات الكبيرة التي اقتربت من الانفصال، ولكن لم يتم طلاق رسمي، ولكن في نهاية الأمر بسمة أم طفلتي، وسواء انفصلنا أم لا، فأنا أحترمها كل الاحترام وسأظل أحترمها مهما كان، ولن أقبل نهائياً التجريح بها أو الافتراء عليها بالشائعات السخيفة، وأرجوكم كفاية كلام في الموضوع ده. هذه حياتي وحياتها الشخصية والأصلح لينا ربنا هيختار».

وما أكد هذه التصريحات بعد ذلك، هو احتفال الفنان تامر حسني بعيد ميلاد ابنته تاليا، مع أسرته فقط، من دون وجود بسمة بوسيل، وتبين أنهما انفصلا بالفعل، ولكن لم يستكملا إجراءات الطلاق، وحينها تدخّل المقربون من الزوجين ونجحوا في إنهاء الخلافات بينهما، لتعود الحياة لصورتها الطبيعية، وإنجاب ابنهما الثالث «آدم».

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found