حفل زفاف كله عياط ودموع اختراع للباحثين عن الحزن
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي ماقيل انه ظاهرة بدات تظهر في عدة احتفالات بالزفاف وهي حالة غريبة ان يتم رصدها في احتفال المفترض ان يكون مناسبة للفرحة بين افراد الاسرة ويقول البوست المتداول
في موضه بقت في الافراح
يشغلوا للعروسه حبيبه امها وامها تقعد تعيط البت تعيط وصحابها يعيطوا
وهي هتسكن جنبها بشارع بس لازم نعيط عشان ميقولوش علينا حاجه
تخلص الاغنيه اخوها يشغلها اختي وحبيبتي والبت تعيط واخوها يعيط وامها تكون لسه بتعيط ونكمل فقره خزان الأحزان
تخلص الاغنيه ابوها يخش بقى انا لسه شايفك بالضفاير وهي طول عمرها قرعه اساسا ويقعدوا يبربروا تاني
ده اصلا غير فقره المفاجأه بتاعت العريس البت تديله قفاها وتلفله ف يقوم يعيط عشان ما يقولوش عليه لطخ ف نفسه لازم يبقى كيوته ويعيط من فرط الجمال وهي تعيط والمصور يعيط وصحابها يعيطوا وحاجه اخر فرهده
واحنا ك معازيم ذنبنا ايه فالهم الأزرق ده احنا اصلا لا جايين عشان العروسه ولا عشان العريس جايين نفك عن نفسنا
يعني عاده الصراحه زي الزفت ما بتأثرش بيها ابدا
وبعد فقرات التأثر المبالغ فيه تلاقي صاحبه العروسه داخله علينا بصوره للعروسه مركبينها مع حد ميت وحط صباره يا ببلاوي ويشغلوا الاستاذه شيرين ف فرق مابين جسم بيمشي وروح مابتمشيش ولا معرفش اسمها ايه وصحاب العروسه يعيطوا وامها تعيط وابوها يعيط واخوها يعيط وبتاع الدي جي نفسه يعيط
كرهتونا ف الافراح
مالها الاستاذه فاطمه عيد كان يغمى عليها من الزغرطه ف الافراح
حتى الافراح صعبتوها علينا.