مكافأة مالية ضخمة لأي شخص يقدم معلومات حول مكان تواجد هدير العنزي
كشفت السلطات الأمنية في المملكة المتحدة- بريطانيا عن قرار بمنح مكافأة مالية بقيمة 62 ألف دولار أمريكي لأي فرد يقدم معلومات حول مكان تواجد امرأة عربية اختفت عن الأنظار منذ عام 2019.
ووفقًا لما ذكرته وكالة "سكاي نيوز" العربية، يدور الحديث عن هدير العنزي، التي تنتمي إلى فئة "البدون" في الكويت، وهي فئة تختلف عن باقي السكان من حيث الجنسية، حيث لا تحمل جنسية كويتية أو جنسية أي دولة أخرى.
هدير قدمت إلى المملكة المتحدة في نوفمبر 2018 بحثًا عن حماية دولية
قدمت هدير إلى المملكة المتحدة في نوفمبر 2018 بحثًا عن حماية دولية، وتلقت الدعم من قبل أقاربها الذين يقيمون في منطقة مانشستر الكبرى بمقاطعة روشولمي.
تم الإبلاغ عن اختفاء هدير في عام 2019، مما دفع السلطات لبدء تحقيقاتها في ملابسات الحادثة. تتعامل الشرطة البريطانية مع الوضع على أن هدير العنزي أصيبت بجريمة عنف متعمدة ومقصودة، مما أثر على حالتها.
المعلومات المتوافرة لديهم لا تثبت بقاءها على قيد الحياة
وأكدت الشرطة البريطانية أهمية مواصلة البحث عن هدير وكشف حقيقة اختفائها، حيث لا تزال المعلومات المتوافرة لديهم لا تثبت بقاءها على قيد الحياة.
أكدت الشرطة ضرورة التعاون من الجمهور، حيث دعت أي شخص يمتلك معلومات حول مكان هدير العنزي أن يقدمها للجهات المعنية. وشددت على أن الجهود ستستمر في التحقيق في هذه القضية حتى تحلّ.
موقع بوابة حوادث اليوم ان يقدم لكم من خلال ابوابة المختلفة التي تقوم بتغطية كافة الجوانب السياسية والاقتصادية وكذلك الجوانب الحياتية في كافة الفنون الصحفية من تغطيات رياضية من خلال قسم مخصص تحت عنوان ملاعب ومتاعب , كما تهتم بالمشاهير ومايقدمونه وتقدم قسم خاص تحت اسم حوادث المشاهير وترصد بوابة حوادث اليوم كافة الاحداث في سياقها فتقد عبر قسم اغرب القضايا ومن الحياة وترصد العديد من القصص التي تدور في المجتمع ومنها قسم التعويذة وتعيد بوابة حوادث اليوم نشر بعض البوستات التي يتم نشرها عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك في محاولة للترويج لبعض البوستات الهادفة .. كما تهتم بوابة حوادث اليوم بالجهود التي يقوم بها رجال الامن في القضاء علي الجريمة وتقديم الفاعل الي العدالة عبر قسم خاص بالموقع يحمل اسم العيون الساهرة ولابفوتنا التنبية الي قسم سكة الندامة التي نعتقد ان متابعتة تعطي رسالة هامة ان طريق الخطأ نهايتة دائما يندم صاحبها علي السير في هذا الطريق