حوادث اليوم
الخميس 19 سبتمبر 2024 04:16 صـ 15 ربيع أول 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق

الحاجة أنعام تثير الأحزان، فلسطينية تسعينية تشهد سيناريو نكبة 48 للمرة الثانية بعد 75 عامًا (فيديو)

التسعينية إنعام والنكبة الثانية، فيتو
التسعينية إنعام والنكبة الثانية، فيتو

تهجير أهل غزة، تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للحاجة أنعام، المسنة الفلسطينية التي تبلغ من العمر 90 عامًا، أثناء تهجيرها من شمال غزة إلي جنوب القطاع.

وعن تهجير أهل غزة، أثار الفيديو غضب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة أن الحاجة أنعام كانت واحدة ممن شهدوا نكبة فلسطين عام 1948، وكانت واحدة ممن خاضوا تجربة النكبة الأولى والتهجير من أرضها، وها هو الاحتلال يجبرها على الهجرة من شمال القطاع إلى جنوبه، في تغريبة أخري تشبه التغريبة الفلسطينية الأولى، بعد مرور 75 عامًا على النكبة.s

وعلق الدكتور يحيى غنيم فقال: "الحاجة أنعام:فلسطينية جاوزت 90 عامًا تم تهجيرها عام فى نكبة 1948 إلى غزة واليوم تهجر للمرة الثانية من غزة هى أكبر من إسرائيل! صبرًا ياأمى.. #غزة_تزحف_إلى_القدس"

أما سليمان صادق فرد قائلًا: "عاشت النزوح مرتين خلال 75 عامًا.. الحاجة إنعام عمرها 90 عامًا شهدت نكبة 1948 ونزحت نحو #غزة واليوم تنزح من شمال غزة نحو جنوب غزة".

وتفاعلت الدكتورة حنان العتيبي فقالت: "الحاجة أنعام، فلسطينية تبلغ من العمر 90 عامًا لاجئة للمرة الثانية في حياتها.. لقد أصبحت لاجئة خلال نكبة 1948، وهي لاجئة اليوم مرة أخرى بعد أن اضطرت إلى مغادرة غزة."
وعبر محمد بن صلاح عن حزنه قائلًا: "تتولى النكبات على أمتنا العربية".

وقالت تسنيم: "ما هذا الكلام لن يكون هناك تهجير مرة أخرى بإذن الله سترجع إلى بيتها إن شاء الله"
أما كاتكس فعلق قائلًا: "سامحينا مش طالع بايدنا شي والله، بس أحنا معكم لآخر نفس فينا وسنظل نحاول حتى نستطيع نوصل عندكم ونحارب المحتل معًا.. الله يطول بعمرك حتى تشوفي تحرير فلسطين وتحتفلي فيها".
ورد جواد فقال: "عمرها أكبر من الكيان الذي يدعمونه".

وقال محمد رشدي: " الفرق بين نزوح 1948 ونزوح 2023 لاشئ غير أن هناك ذل للمحتل"
أما وفاء محمد فقالت: "الحاجة انعام تسعينية من غزة تعيش نكبة التهجير مرتين في حياتها.. تغريبة 1948 والتغريبة الغزاوية".
وعلق ثامر علي قائلًا: "الحاجة "أنعام".. هجَّرها المحتل مرتين من أرضها.. الأولى في 1948 والثانية اليوم من قطاع #غزة #غزة_تقاوم".

ورد محمد ميرو قائلًا: "ما بعد الصبر إلا الفرج إن شاء الله تعيش لحظة التحرير".
وقالت جومانة خليل: " ما في تغريبة ولا شي بإذن الله شكلكم أول مرة تسمعوا عن غزة نفس، هذا الحكي صار عام ٢٠١٤ وبعد ما انهزم الاحتلال رجع أهل غزة على بيوتهم عادي واللي انقصف بيته انبنى له بيت ثاني وكملوا حياتهم عادي بعدين اللي طلعوا من الشمال لا يتجاوزوا ٥ بالمئة بعدين اقرأ امبارح عن البطولة اللي حصلت"

تسعينية تهاجر أرضها للمرة الثانية بعد النكبة، فيتو

أما سولافا مجدي فعبرت عن حزنها قائلة: "الحاجة إنعام، 90 عاما.. عاشت نكبة 48، واليوم بتعيش نكبة 2023، في طريقها وسط الآلاف المهاجرين لجنوب القطاع!".
وطالب عبد العزيز علي السيد بتوصيل قصة أنهام للمنظمات الحقوقية فقال: "لعل الفيديو يوصل للمنظمات الحقوقية الدولية النائمه عسى يصحى ضميرهم وينقذوا هؤلاء الأبرياء."
وعلق مراد فرج قائلًا: "لا تحزني إن الله معكم".
ورد بيانكو نيري فقال: " هذه مش نكبه من غزة الى غزة وسوف يعودون قريبا باذن الله منتصرين"
وقال د. صلاح دوبا: "بايدين هو من أشعل المعركة وهو الذى يقود ويمول ويوجه."
أما الراشدي فقال: " الله يحفظكم يا أهلنا اهل فلسطين الله ينصر مقاوميهم والله يشفي كل جريح وكل مريض والله معكم من كان مع الله كان الله معه والله يتقبل شهدائكم إن شاء الله نصر من الله وفتح قريب"

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found