حورية فرغلي بتشوف ولد وبنت كيوت وشيرين عبد الوهاب بتسلم عليهم كل يوم .. حكايات النجوم مع العفاريت تشيب
اللى عايشة مع العفاريت، وبيهزروا معاها، واللى بينفذولها طلباتها، واللى بيخوفوها بالأصوات المرعبة، واللى مجننه شبح لامرأة تأتيه وتغيب من أمامه .. وغيرها من روايات أهل الفن والشهرة، الذين كشفوا أن العفاريت ومخلوقات من عالم آخر يعيشون معهم فى بيوتهم، ويتبادلون معهم الكلمات والروايات، ولا يرحلون عنهم، ويؤكد أهل الفن والشهرة أن هؤلاء أصبحوا جزء متلازما لهم فى الحياة، وأصبحوا شيئا مهما وضروريا لهم .. «حوادث اليوم»، تستعرض خلال السطور التالية جانبا من خفايا وروايات أهل الفن والشهرة بشأن العفاريت والجن فى حياتهم.
أعيش فى بيت مسكون بكائنات من عالم الجن، لكن مستحملاهم ومستحملينى وعايشين، بهذه الجملة بدأت الفنانة حورية فرغلي لقائمة الفنانين الذين تحدثوا عن الجن وتعايشهم معهم، وقالت إنها تعيش في بيت مسكون بكائنات من عالم آخر.
وقالت حورية: "أرى طفلين في المنزل، صبي وفتاة، الفتاة بشعر أسود قصير تجلس دوما على السفرة، والصبي دوما يجلس بالشورت والفانلة، والاثنين في نفس العمر".
وأضافت حورية: "الاثنين لا يتحدثون معي ولكن بيهزروا معايا، بيخبطوا على الباب ويفتحوه، ولكنهما غير مؤذيين".
العفاريت بتهزر معايا، هكذا عبرت الفنانة شيرين عبد الوهاب، عن حكايتها مع الجن، قائلة: عندي شوية عفاريت في البيت حلوين ومصاحبهم، الحاجة تبقى قدام عيني حالا وفجأة مش موجودة، وأول ما ابتدي أرحب بيهم وأدلعهم ألاقي الحاجة.
وأضافت: "بسمع حاجات بتناديلي، وأقول حاضر جاية أهو.. مش بروح لكن برد السلام، مش بخاف منهم".
أبويا اشترى فيلا مقتول فيها واحد، وعفاريته عمالة تتنطط كل ليلة، هكذا كشفت الفنانة الراحلة مها أبو عوف، قبل رحيلها قائلة: اشترى والدي فيلا كانت مملوكة لسلفادور شيكوريل، الذي قتل فيها، وبعد فترة والدتي بدأت تسمع أصواتا غريبة في الفيلا، وطلبت من جدتي التركية الانتقال للعيش معنا للتأكد مما إذا كان هناك أشياء غريبة أم لا لأنها كانت متدينة.
وتابعت: جدتي أكدت أن الفيلا مسكونة بالأشباح غير المؤذية، والتي كانت تتجسد في صورة أحد الأشخاص المقربين للعائلة، في مرة الشبح تجسد في صورة صديق عزت أبو عوف، ودخل في الحائط.
النور بيطفى ويقيد لوحده، جالى العصبى، وبعدين عرفت إن العفاريت .. بهذه العبارة أكدت الفنانة مها أحمد، أن قصتها مع العفاريت بدأت قبل سنوات طويلة في بداية عملها في مجال الفن، حيث كان لديها مسرحية تعرضها في الإسكندرية ومن أجل ذلك استأجرت شقة لتسكن فيها.
وقالت مها أحمد: استأجرت شقة وبمجرد دخولي وجدت النور ينطفي ويضاء فكرت أن هناك مشكلة كهربائية لكن الرجل الذي استأجرت منه الشقة طمأنني.
وتابعت: عاشت والدتي وخالتي معي في الشقة وفجأة كانت خالتي نائمة وجدت "البنس" تخلع من شعرها، وكانت والدتي تشعر بحركة حولها في المنزل، ولم أتحدث مع أحد حول الأمر، لكن في مرة حكيت لبعض الفتيات معي في الفرقة فسألوني أين أسكن وأخبروني أن الشقة التي أعيش فيها كان يعيش فيها رجل اكتشف أن زوجته خائنة وأن الأولاد ليسوا أولاده فقتلهم جميعا.
ست كبيرة ظهرت أدامى مرة واحدة، كنت هموت فيها، ولا أنا فاهم حاجة .. هكذا بدأت علاقة الفنان أحمد فهمي، بالعفاريت، حيث قال: أنا وشقيقي كريم كنا في منزلنا القديم في الهرم وكان معنا ابن عمي، كان المنزل من طابقين وغرفتنا في الطابق الأعلى، فجأة رأيت امرأة لم أرى وجهها جيدا لأن المكان كان مظلما، ناديت عليها لكن لم ترد ثم اقتربت مني ونظرت إلي، توقفت في مكاني ولم أتحرك.
وتابع: ما جعلني متأكدا من هذا الموقف أن كريم أيضا رأها، ثم خرجت من الغرفة، ركضت ورائها ولم أجد أي شيء، سألت والدتي عنها ولم يكن هناك رد ومن وقتها وأصبحنا نخاف من هذا المنزل.
وانضمت الفنانة حورية فرغلي لقائمة الفنانين الذين تحدثوا عن الجن وتعايشهم معهم، وحكت خلال استضافتها في برنامج "حبر سري" الذي تقدمه أسما إبراهيم، قالت إنها تعيش في بيت مسكون بكائنات من عالم آخر!
قالت حورية فرغلي في فقرة قراءة التاروت: "أرى طفلين في المنزل، صبي وفتاة، الفتاة بشعر أسود قصير تجلس دوما على السفرة، والصبي دوما يجلس بالشورت والفانلة، والاثنين في نفس العمر".
وأضافت حورية: الاثنين لا يتحدثون معي ولكن بيهزروا معايا، بيخبطوا على الباب ويفتحوه، ولكنهما غير مؤذيين.
وقبل حورية فرغلي كان للفنانة شيرين عبد الوهاب حكاية عن الجن أيضا.
خلال استضافة شيرين عبد الوهاب في حلقة رأس السنة من برنامج "صاحبة السعادة" تحدثت عن الجن والعفاريت قائلة: عندي شوية عفاريت في البيت حلوين ومصاحبهم، الحاجة تبقى قدام عيني حالا وفجأة مش موجودة، وأول ما ابتدي أرحب بيهم وأدلعهم ألاقي الحاجة.
وأضافت شيرين عبد الوهاب: بسمع حاجات بتناديلي، وأقول حاضر جاية أهو.. مش بروح لكن برد السلام، مش بخاف منهم.
لكن الحكاية الأشهر في عالم الجن والعفاريت، هي حكاية عائلة أبو عوف مع عفريت شيكوريل.
حكت الفنانة الراحلة مها أبو عوف عن هذه القصة قائلة: اشترى والدي فيلا كانت مملوكة لسلفادور شيكوريل، الذي قتل فيها، وبعد فترة والدتي بدأت تسمع أصواتا غريبة في الفيلا، وطلبت من جدتي التركية الانتقال للعيش معنا للتأكد مما إذا كان هناك أشياء غريبة أم لا لأنها كانت متدينة.
وتابعت: جدتي أكدت أن الفيلا مسكونة بالأشباح غير المؤذية، والتي كانت تتجسد في صورة أحد الأشخاص المقربين للعائلة، في مرة الشبح تجسد في صورة صديق عزت أبو عوف، ودخل في الحائط.
أما الفنانة مها أحمد قصتها مع العفاريت حدثت قبل سنوات طويلة في بداية عملها في مجال الفن، كان لديها مسرحية تعرضها في الإسكندرية ومن أجل ذلك استأجرت شقة لتسكن فيها.
حكت مها أحمد ما حدث معها في لقاء تليفزيوني، وقالت: استأجرت شقة وبمجرد دخولي وجدت النور ينطفي ويضاء فكرت أن هناك مشكلة كهربائية لكن الرجل الذي استأجرت منه الشقة طمأنني.
واستطردت قائلة والدتي وخالتي عاشوا معي في الشقة وفجأة كانت خالتي نائمة وجدت "البنس" تخلع من شعرها، وكانت والدتي تشعر بحركة حولها في المنزل.
وأكملت: لم أتحدث مع أحد حول الأمر، لكن في مرة حكيت لبعض الفتيات معي في الفرقة فسألوني أين أسكن وأخبروني أن الشقة التي أعيش فيها كان يعيش فيها رجل اكتشف أن زوجته خائنة وأن الأولاد ليسوا أولاده فقتلهم جميعا.
أما الفنان أحمد فهمي له حكاية كوميدية مع العفاريت حكاها خلال لقائه في برنامج "سهرانين".
وقال أحمد فهمي: أنا وشقيقي كريم كنا في منزلنا القديم في الهرم وكان معنا ابن عمي، كان المنزل من طابقين وغرفتنا في الطابق الأعلى، فجأة رأيت امرأة لم أرى وجهها جيدا لأن المكان كان مظلما، ناديت عليها لكن لم ترد ثم اقتربت مني ونظرت إلي، توقفت في مكاني ولم أتحرك.
وتابع أحمد فهمي: ما جعلني متأكدا من هذا الموقف أن كريم أيضا رأها، ثم خرجت من الغرفة، ركضت ورائها ولم أجد أي شيء، سألت والدتي عنها ولم يكن هناك رد ومن وقتها وأصبحنا نخاف من هذا المنزل.