بعد احتفاله بزفاف ابنته ليلى.. سامح يسري يتصدر التريند
بدأ اسم الفنان سامح يسري يتصدر محركات البحث جوجل في الساعات الأخيرة، وذلك بعدما تألق النجم مصطفى قمر في حفل زفاف ابنة سامح يسرى، وحرص على تقديم باقة كبيرة من أغانيه القديمة والحديثة الذى تفاعل معها الحضور ورقصوا عليها، منها السود عيونه وجات تصالحنى وغيرها.
تفاصيل زفاف ابنته سامح يسري
وأحيا الفنان مصطفى قمر والفنان عصام كاريكا حفل الزفاف، وقدما مجموعة من أشهر أغانيهم وسط رقص وفرحة العروسين والحضور، كما شاركهم الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية الذي غنى أغنية أمورتي الحلوة للمطربة صباح.
حضور حفل زفاف ابنته سامح يسري
حرص على الحضور كل من السيناريست مدحت العدل ومفيدة شيحة وجمال عبد الناصروعماد زيادة وبوسى شلبي وأحمد زكريا بدر وزير التعليم وسهير جودة ولمياء فهمي عبد الحميد إلى جانب الإعلامية سمر يسري عمة العروسة، وحضر حفل الزفاف مجموعة من الفنانين، ورقصت العروس مع والدها سامح يسري، على أغنية بنت أبويا وسط تفاعل الحضور.
بوسي شلبي تشارك صور من زفاف ابنتة سامح يسري
نشرت الإعلامية بوسي شلبي مجموعة من الفيديوهات من حفل الزفاف عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وأرفقت بالصور تعليقًا قالت فيه: "فرح بنت حبيبتي وأختي وصديقة العمر غادة وأخي سامح يسري"، وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الف مبروك، ربنا يسعدهم ويحفظهم من كل شر يارب العالمين، ربنا يرزقهم بالذرية الصالحة، وغيرها من التعليقات.
آخر أعمال الفنان سامح يسري
وكانت آخر أعمال الفنان سامح يسري، مشاركته في فيلم أخناتون في مراكش، وهو إنتاج مشترك بين مصر والمغرب وشارك في بطولته من فناني مصر كل من: الفنان الراحل طلعت زكريا، انتصار، سامح يسري، ومن المغرب: سعيد الناصري والمطربة رجاء قصابيني وخولة بن عمر ووسام الأمير.
قصة فيلم أخناتون في مراكش
تدور قصة الفيلم حول استغلال المافيا لمطرب مشهور ونجم معروف عالميا، لإحياء الحفل الختامي لمهرجان الأغنية العربية أمام جمهور غفير بساحة جامع الفنا بمراكش؛ لكنه سيتعرض لعملية نصب من أحد كبار المهربين، الذي سيستغل نجوميته لتهريب «بردية فرعونية» من زمن الملك أخناتون من أجل تمريرها عبر المغرب إلى أوروبا، ويتعرض الفنان «سامح» للابتزاز من لدن العصابة الدولية، وسيتم اختطاف ابنته الوحيدة، ليقرر الأخير الاستعانة بالعميد «عبده» الذي كان مكلفا بحمايته، ويعيشان مغامرة من أجل استرجاع البردية وإنقاذ الطفلة.