إعدام لنقاش مصري قتل سيدة أربعينية في ضاحية الرشيد بالأردن
حكمت محكمة أردنية على مصري يعمل بأعمال الدهان بالإعدام شنقاً حتى الموت، بعد إدانته بجناية القتل العمد لسيدة أربعينية في منزلها بمنطقة ضاحية الرشيد. المتهم، البالغ من العمر 27 عاماً، استغل معرفته بتفاصيل حياة الضحية وعائلتها، حيث سبق له أن قام بأعمال صيانة في منزلها، وعرف أن زوجها وأبناءها يغادرون المنزل صباحاً وتبقى وحدها.
شاهد المتهم مبلغ 600 دينار داخل غرفة النوم، وحاول سرقته. وعندما منعته الضحية وبدأ عراك بينهما، حمل المتهم "مزهرية" وضربها على رأسها
في صباح الجريمة، قرع المتهم جرس منزل الضحية وعرف بنفسه كعامل صيانة، مما دفع الضحية لفتح الباب له. عند دخوله المنزل، شاهد المتهم مبلغ 600 دينار داخل غرفة النوم، وحاول سرقته. وعندما منعته الضحية وبدأ عراك بينهما، حمل المتهم "مزهرية" وضربها على رأسها حتى فقدت وعيها. بعد ذلك، قام بخنقها ووضع مادة سريعة الاشتعال على جسدها، وأشعل سيجارة ورماها عليها مما تسبب في اشتعال الحريق. ثم سرق المبلغ والهاتف الخلوي وغادر المنزل، تاركاً الجثة تحترق.
اكتشاف الجريمة وتدخل الدفاع المدني
عندما عاد أبناء الضحية إلى المنزل وطرقوا الباب دون إجابة، اتصلوا بوالدهم الذي حضر فوراً. عند فتحه الباب، اشتم رائحة الحريق واكتشف أن النيران تشتعل بجثة الضحية وجزء من الغرفة. قام بإبلاغ الدفاع المدني الذي تمكن من إخماد الحريق.
موقع بوابة حوادث اليوم ان يقدم لكم من خلال ابوابة المختلفة التي تقوم بتغطية كافة الجوانب السياسية والاقتصادية وكذلك الجوانب الحياتية في كافة الفنون الصحفية من تغطيات رياضية من خلال قسم مخصص تحت عنوان ملاعب ومتاعب , كما تهتم بالمشاهير ومايقدمونه وتقدم قسم خاص تحت اسم حوادث المشاهير وترصد بوابة حوادث اليوم كافة الاحداث في سياقها فتقد عبر قسم اغرب القضايا ومن الحياة وترصد العديد من القصص التي تدور في المجتمع ومنها قسم التعويذة وتعيد بوابة حوادث اليوم نشر بعض البوستات التي يتم نشرها عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك في محاولة للترويج لبعض البوستات الهادفة .. كما تهتم بوابة حوادث اليوم بالجهود التي يقوم بها رجال الامن في القضاء علي الجريمة وتقديم الفاعل الي العدالة عبر قسم خاص بالموقع يحمل اسم العيون الساهرة ولابفوتنا التنبية الي قسم سكة الندامة التي نعتقد ان متابعتة تعطي رسالة هامة ان طريق الخطأ نهايتة دائما يندم صاحبها علي السير في هذا الطريق