هدير عبدالرازق : بقت بتصلي وتدعي ربنا وتقول أزمتي الأخيرة جعلتني أشعر بقرب القيامة
في مواجهة الاتهامات التي طالتها مؤخرًا بنشر الفسق والفجور، وبعد تسريب فيديو مخل لها، ظهرت البلوغر المصرية هدير عبدالرازق في فيديو جديد للتعليق على أزمتها الأخيرة، مؤكدة أنها تعرضت لأعمال سحر من قبل زوجها السابق.
تعرضت لأعمال سحر من قبل زوجي السابق، ولكن ربنا هيكرمني بإذن الله، أنا لم أؤذي أحدًا ولم أعيب في أحد. لم أخطئ في حق أحد
قالت هدير عبدالرازق: "تعرضت لأعمال سحر من قبل زوجي السابق، ولكن ربنا هيكرمني بإذن الله، أنا لم أؤذي أحدًا ولم أعيب في أحد. لم أخطئ في حق أحد، ولم أقترف حرامًا في حياتي، ولم أخالف شرع ربنا".
أزمتها الأخيرة جعلتها تشعر بقرب القيامة، قائلة: "هذه من علامات الساعة ولن تعود إلى هذه الممارسات. !!
وأشارت هدير إلى أن أزمتها الأخيرة جعلتها تشعر بقرب القيامة، قائلة: "هذه من علامات الساعة". وأضافت أنها تلقت نصائح بالهروب من مصر، لكنها رفضت، مؤكدة أنها حذفت الكثير من صورها وفيديوهاتها من مواقع التواصل المختلفة ولن تعود إلى هذه الممارسات.
لم يشفيني من الاكتئاب سوى الصلاة، وقبل القبض عليّ بيوم كنت أدعو الله".
وتابعت هدير: "لن أرجع للخلف، سأكون شخصية جديدة، ربنا إذا أحب عبداً ابتلاه، وأنا الآن لا أفوّت فرضًا، ولم يشفيني من الاكتئاب سوى الصلاة، وقبل القبض عليّ بيوم كنت أدعو الله".
ردها على الفيديو المسرب وتقول كسبوا فلوس من وسيلة حلال
تطرقت هدير إلى الفيديو المسرب، قائلة: "الفيديو اللي هيدخلك قرش حرام ربنا لن يتركك بعده، اكسبوا فلوس من وسيلة حلال، وأنا لو جورجينا (صديقة كريستيانو رونالدو) فلن ألقى نفس المصير".
خلفية القبض على هدير عبدالرازق بتهمة "نشر الفسق والفجور" على مواقع التواصل الاجتماعي
ألقت الأجهزة الأمنية في مصر القبض على هدير عبدالرازق بتهمة "نشر الفسق والفجور" على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد تحقيقها شهرة واسعة من خلال نشر فيديوهات تتضمن إيحاءات جنسية.
إخلاء سبيل هدير عبدالرازق بكفالة مالية 50 ألف جنيه، بعد حبسها لمدة 30 يومًا
وقبل أيام، قررت النيابة العامة إخلاء سبيل هدير عبدالرازق بكفالة مالية 50 ألف جنيه، بعد حبسها لمدة 30 يومًا. وبعد إخلاء سبيلها، سُرب مقطع فيديو مخل لها على مواقع التواصل الاجتماعي، مما زاد من حدة الأزمة.
تبقى قضية هدير عبدالرازق مثار جدل واسع، حيث تتشابك فيها الأبعاد القانونية والاجتماعية والدينية. ومع تحولها الديني والاجتماعي، يبقى السؤال حول مستقبلها المهني والشخصي، وكيف ستواجه هذه التحديات في الأيام المقبلة.