اعترافات زوج ” أفش ” عشيق مراته على سريره
عشت طيلة حياتى أحلم بالحب والاستقرار، بالزوجة الحبيبة المخلصة، وعندما جمعنى القدر بامرأة رأيت فيها كل نساء العالم قررت الارتباط بها إلى الأبد، لم أتردد لحظة واحدة فى العيش معها بالرغم من ظروفها، تحديت كل من حولى من أجلها، ولكن سرعان ما ظهرت على حقيقتها واكتشفت أنها امرأة لا تمت للنساء فى شئ، عديمة المشاعر ، تعشق الكذب والخيانة، دمرتنى لاننى احببتها وكانت صظمتى فيها أكبر وأقوى من أى شئ ، ولذلك قررت
إنهاء حياتى الزوجية معها بعد زواج دام 3 أعوام
اسمى محمود تخرجت من كلية التجارة، وساعدني والدي في إقامة مشروع بيع ملابس جاهزة خاص بي، ونجح المشروع، حتى أصبح عمري 26 عامًا، وقررت الزواج.
وفى إحدى الأيام جمعنى القدر بامرأة مطلقة ولديها طفل زبونة للمحل، وقعت فى شباك حبها من النظرة الأولى وقررت الزواج منها، وعندما عرضت الأمر على أسرتى رفضوها بحجة أنها مطلقة ومعها طفل وأنا لم يسبق لي الزواج من قبل، ولكني أصررت على الارتباط بها، مستكملًا: أهلي قاطعوني ورفضوا زواجي في بيت العيلة رغم أن لدي شقة فيه قمت بتشطيبها بالكامل، فقررت شقة منفصلة عن منزل العائلة.
وبالفعل تمت الزيجة، وشعرت أننى أسعد رجل فى العالم، ولكن بعد الزواج بفترة قصيرة اصطدمت من طباعها، وأنها سليطة اللسان وبتعلي صوتها عليَّ، كما أنها مهملة في بيتها ولا تفكر الا فى نفسها .