اليوم.. أولى جلسات محاكمة معيدة جامعية بتهمة تعذيب ابنها في المنصورة
تنظر الدائرة الرابعة، بمحكمة جنايات المنصورة، اليوم، أولى جلسات محاكمة "معيدة جامعية" بتهمة تعذيب طفلها وإجباره على التسول.
وتواجه المتهمة اتهامات بإجبار طفلها على التسول باستعمال القوة والعنف والتهديد، وإحداث إصابته بضربه بخرطوم ومياه مغلية، ما تسبب في فقد مساحة كبيرة من فروة الرأس علاوة على احتجازه وتعريض حياته للخطر، كونها أحد أصوله ومسؤولة عن ملاحظته وتربيته ولها سلطة عليه بأن استعملت القوة والعنف والتهديد بهما.
وتنظر المحكمة القضية رقم 18684 لسنة 2022 جنايات قسم أول المنصورة، والمقيدة برقم 2453 لسنة 2022 كلي جنوب المنصورة، والمتهمة فيها "إسراء ا. ع."، 29 سنة، لأنها بتاريخ سابق على 11/10/2022 بدائرة قسم أول المنصورة، تعاملت في نجلها الطفل المجني عليه "محمد أ. س." 9 سنوات، حال كونها أحد أصوله ومسئولة عن ملاحظته وتربيته ولها سلطة عليه بأن استعملت القوة والعنف والتهديد بههما، وكان ذلك بقصد استغلال المجني عليه في أعمال التسول بالطرق العامة وتم ذلك الفعل بطريق الأذى الجسيم و التعذيبات البدنية الموصوفة بتقرير مصلحة الطب الشرعي والنفسية.
وأصدرت نفس الدائرة حكمها في نهاية عام 2021 حكمها بالسجن المشدد 10 سنوات على شقيق المتهمة "معيدة جامعية" بعد أن اتهمت شقيقها وبمساعد صديقه بخطفها ومحاولة تصويرها عارية وتهديدها للتنازل عن الميراث، فيما صدر الحكم علي الصديق بالسجن لمدة 5 سنوات.
موقع بوابة حوادث اليوم ان يقدم لكم من خلال ابوابة المختلفة التي تقوم بتغطية كافة الجوانب السياسية والاقتصادية وكذلك الجوانب الحياتية في كافة الفنون الصحفية من تغطيات رياضية من خلال قسم مخصص تحت عنوان ملاعب ومتاعب , كما تهتم بالمشاهير ومايقدمونه وتقدم قسم خاص تحت اسم حوادث المشاهير وترصد بوابة حوادث اليوم كافة الاحداث في سياقها فتقد عبر قسم اغرب القضايا ومن الحياة وترصد العديد من القصص التي تدور في المجتمع ومنها قسم التعويذة وتعيد بوابة حوادث اليوم نشر بعض البوستات التي يتم نشرها عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك في محاولة للترويج لبعض البوستات الهادفة .. كما تهتم بوابة حوادث اليوم بالجهود التي يقوم بها رجال الامن في القضاء علي الجريمة وتقديم الفاعل الي العدالة عبر قسم خاص بالموقع يحمل اسم العيون الساهرة ولابفوتنا التنبية الي قسم سكة الندامة التي نعتقد ان متابعتة تعطي رسالة هامة ان طريق الخطأ نهايتة دائما يندم صاحبها علي السير في هذا الطريق