مذبجة كبيرة رجل يطلق علي 7 اشخاص في صالة بلياردو
ارتكب رجل مذبحة بشعة بحق سبعة أشخاص اطلق عليهم الرصاص بندقية بينهم فتاة تبلغ من العمر 12 عامًا بعد أن خسر رهانًا في لعبة البليارد
وقعت المذبحة في ولاية ماتو غروسو الكبيرة في البرازيل، حيث أعلنت الشرطة لاحقا اسمي منفذي إطلاق النار وهما إدغار أوليفيرا، 30 عامًا ، وإيزيكياس ريبيرو ، 27 عامًا.
ووفقا للتقارير فإن أوليفيرا خسر مباراة بلياردو ضد أحد الضحايا، ومعها رهان بحوالي 4000 ريال برازيلي (640 جنيهًا إسترلينيًا) قبل أن يعود مع الشخص الثاني إيزيكياس ويتحدى الرجل للمرة الثانية ولكن ليخسر مرة أخرى.
خسارة وموت
ويبدو أن ما أثار حفيظة الرجل بشكل أساسي كان سخرية الموجودين من الخسارة الثانية، فخرج إلى سيارته جالبا بندقية فيما قام زميله الرجل الأصغر سنا بصف الناس على الحائط مهددا بمسدس.
وبحسب المحققين قام الخاسر بقتل الموجودين بدءا بصاحب قاعة اللعب، ومن ثم الآخرين، ليهرب وزميله إلى منطقة ريفية.
هروب القاتل
وفيما لا يزال الخاسر طليقًا، وفقًا لموقع Globo، تم العثور على الرجل الأصغر سنا في منطقة غابات ، على بعد حوالي 15 كيلومترًا من المدينة ، بالقرب من المطار، حيث قتل بعد تبادل إطلاق نار مع الشرطة.
العثور علي سلاح الجريمة
وقالت "جلوبو" أن الشرطة عثرت مؤخرا على بندقية 12 ملم وشاحنة استخدمت أثناء المذبحة. التقطت الدائرة التلفزيونية المغلقة اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على صاحب قاعة البلياردو ومن ثم الضحايا الآخرين قبل أن يفر الاثنين معا.
موقع بوابة حوادث اليوم ان يقدم لكم من خلال ابوابة المختلفة التي تقوم بتغطية كافة الجوانب السياسية والاقتصادية وكذلك الجوانب الحياتية في كافة الفنون الصحفية من تغطيات رياضية من خلال قسم مخصص تحت عنوان ملاعب ومتاعب , كما تهتم بالمشاهير ومايقدمونه وتقدم قسم خاص تحت اسم حوادث المشاهير وترصد بوابة حوادث اليوم كافة الاحداث في سياقها فتقد عبر قسم اغرب القضايا ومن الحياة وترصد العديد من القصص التي تدور في المجتمع ومنها قسم التعويذة وتعيد بوابة حوادث اليوم نشر بعض البوستات التي يتم نشرها عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك في محاولة للترويج لبعض البوستات الهادفة .. كما تهتم بوابة حوادث اليوم بالجهود التي يقوم بها رجال الامن في القضاء علي الجريمة وتقديم الفاعل الي العدالة عبر قسم خاص بالموقع يحمل اسم العيون الساهرة ولابفوتنا التنبية الي قسم سكة الندامة التي نعتقد ان متابعتة تعطي رسالة هامة ان طريق الخطأ نهايتة دائما يندم صاحبها علي السير في هذا الطريق