ليلى عبد اللطيف تكشف عن مستقبل مشرق لمصر.. ماذا قالت؟
اعتادت العرافة اللبنانية ليلى عبداللطيف إثارة حالة من الجدل الواسع عبر منصات التواصل الاجتماعي بتنبؤاتها المثيرة، خاصة بعد ما تصادف تحقق بعض منها منذ مطلع العام الجاري 2024.
انتهاء أزمة الكهرباء وتحسن الوضع الاقتصادي المصري
أوضحت خبيرة الأبراج اللبنانية الشهيرة، ليلى عبد اللطيف، والتي تُعرف بـ "سيدة التوقعات"، خلال حلولها ضيفة ببرنامج "ساعة الصفر" على قناة "الجديد" اللبنانية، الذي يقدمه الإعلامي علي ياسين، أن الحالة الاقتصادية لمصر ستشهد تحسنًا ملحوظًا وكبيرًا، مع تقليل معدلات البطالة وزيادة في مستوى الثراء بين المصريين.
وأشارت ليلى عبد اللطيف إلى أن أزمة الكهرباء التي يعاني منها المصريون حاليًا ستنتهي قريبًا، مؤكدة على قرب انفراج هذه الأزمة خلال الأشهر القادمة.
توقعات سابقة مثيرة لـ ليلى عبد اللطيف
تحدث ليلى عبداللطيف عن تجربتها الشخصية بتوقعها سقوط طائرة الرئيس الإيرارني، واصفة الأمر بأنه كان إلهامًا ربانيًا خاصًا بها، وأنها اختارت عدم الحديث عن تفاصيله قبل وقوع الحدث، مؤكدة على أنه لا أحد يمكنه معرفة الغيب سوى الله، وأنها ليست في تعاون مع أي جهات استخباراتية.
شددت ليلى عبداللطيف على ثقتها بالله، مؤكدة على أن ما لديها من توقعات هو سر بينها وبين خالقها، وأنها شخصية مؤمنة لا تتأثر بما يُقال عنها.
5 توقعات كارثية
توقعت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبداللطيف، خلال الفترة المقبلة، وقوع 5 أحداث كارثية هي:
-وقوع حرب عالمية ثالثة خلال الفترة المقبلة، أو بالأخص عام 2025 لا مفر منها، قائلة: « يارب تنجينا منها مش كل دول العالم دول كبيرة».
-انتشار أمراض فيروسية أو أوبئة في عدة دول إفريقية، قائلة: « إفريقيا في مهب أزمة كبيرة وقاسية، بسبب مواجهة أزمة غذائية غير مسبوقة وكارثة تهدد القارة السمراء».
-الحرب تدق أبواب الإكوادور، مؤكدة: «ستكون أمام تطورات أمنية ومواجهة حالة عارمة من الفوضى تسيطر على الناس في الشارع»
-تشييع جنازة أحد الرؤساء يتحول إلى مسرح لوقوع جريمة كبيرة موضحة: «جنازة رئيس تتحول لكارثة هنشوفها على التليفزيون».
-موجة تسونامي عنيفة تضرب بعض سواحل الدول العربية تؤدي إلى أضرار فادحة وخسائر، وعاصفة عنيفة في دول أوروبية موضحة: «في أحداث غير سارة كتير هتحدث قبل عيد الأضحى 2024، بعضها في الدول العربية، والعاصفة هتضرب أجواء أوروبا، ومأساة كبيرة بسبب الكوارث التي تلتهب داخل بعض الدول الأوروبية»، ساخرة: «أنا عارفة هيقولوا عني بومة».