حوادث اليوم
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 06:30 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق

كتائب الاقصي تتبني عملية اطلاق النار في تل ابيب والرعب يسيطر علي الاسرائلين

منفذ عملية تل ابيب-رعد حازم
منفذ عملية تل ابيب-رعد حازم

تبنت كتائب شهداء الأقصى، الجناح العسكري لحركة (فتح)، الشهيد رعد حازم، منفذ عملية إطلاق النار في مدينة تل أبيب والتي أسفرت عن مقتل ثلاثة إسرائيليين وإصابة 15 آخرين.

وأعلنت كتائب الأقصى، في بيان ، نه، عن بدء عملية عسكرية سمتها (مركز الإعصار) لمواجهة عملية (كاسر الأمواج) التي أعلن عنها الاحتلال الإسرائيلي.

وحذرت كتائب الأقصى من محاولات اقتحام المدن والمخيمات الفلسطينية في الضفة والقدس المحتلة، مضيفةً: "نقول للعدو بأن عملية مركز الإعصار سيسمع صداها العالم أجمع لأنها ستسحق منظومة العدو المجرم الأمنية والعسكرية".

وكانت تقديرات لجهاز الأمن الإسرائيلي اليوم، كشفت ، أن منفذ عملية إطلاق النار في تل أبيب، رعد فتحي حازم من مخيم جنين، وصل إلى موقع العملية في شارع ديزنغوف في وسط تل أبيب، مساء أمس، بعد أن مكث في مسجد في يافا قبل ذلك، ثم عاد إليه بعد العملية، حسبما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر أمنية. وفي هذه المرحلة لا توجد شبهات بأن المسؤولين في المسجد علموا بعزمه تنفيذ العملية.

وبحسب التقديرات الأولية إثر التحقيق في ملابسات العملية، فإن حازم كان يعرف المنطقة التي نفذ فيها العملية، ويرجح أن ذلك نابع من تواجده في إسرائيل في الماضي ومن دون تصريح، إذ كان ممنوعا من العمل في إسرائيل بموجب قرار الشاباك، بحسب ما جاء على موقع (عرب 48).

وترجح التقديرات أن حازم وصل إلى المسجد خلال نهار أمس، وليس واضحا متى دخل إلى إسرائيل. وتشتبه أجهزة الأمن الإسرائيلية أنه تلقى مساعدة من قريب له. وبحوزة جهاز الأمن معلومات حول المسار الذي اتبعه منذ دخوله إلى إسرائيل، وأن السلاح (مسدس) الذي استخدمه كان وفق المواصفات الإسرائيلية.

كشفت تقديرات جهاز الأمن الإسرائيلي اليوم، الجمعة، أن منفذ عملية إطلاق النار في تل أبيب، رعد فتحي حازم من مخيم جنين، وصل إلى موقع العملية في شارع ديزنغوف في وسط تل أبيب، مساء أمس، بعد أن مكث في مسجد في يافا قبل ذلك، ثم عاد إليه بعد العملية، حسبما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر أمنية. وفي هذه المرحلة لا توجد شبهات بأن المسؤولين في المسجد علموا بعزمه تنفيذ العملية.

وبحسب التقديرات الأولية إثر التحقيق في ملابسات العملية، فإن حازم كان يعرف المنطقة التي نفذ فيها العملية، ويرجح أن ذلك نابع من تواجده في إسرائيل في الماضي ومن دون تصريح، إذ كان ممنوعا من العمل في إسرائيل بموجب قرار الشاباك، بحسب ما جاء على موقع (عرب 48).



وترجح التقديرات أن حازم وصل إلى المسجد خلال نهار أمس، وليس واضحا متى دخل إلى إسرائيل. وتشتبه أجهزة الأمن الإسرائيلية أنه تلقى مساعدة من قريب له. وبحوزة جهاز الأمن معلومات حول المسار الذي اتبعه منذ دخوله إلى إسرائيل، وأن السلاح (مسدس) الذي استخدمه كان وفق المواصفات الإسرائيلية.


وعانى حازم من إصابة في ساقه نتيجة حادث داخل جنين، وظهر وهو يعرج في أشرطة التصوير التي التقطها كاميرات قبل العملية. وهو معروف لجهاز الأمن الإسرائيلي أنه هاكر (قرصان) عمل في مجال الحواسيب

وبدأ حازم إطلاق النار قرابة الساعة التاسعة من مساء أمس، باتجاه حانة في شارع ديزنغوف، ما أسفر عن مقتل إسرائيليين اثنين، وبعدها تمكن من الفرار، فيما أجرت قوات أمن عمليات بحث عنه، وعُثر عليه قرابة الساعة 05:30 فجرا، بعد مطاردة استمرت ثماني ساعات ونصف الساعة تقريبا، طالبت خلالها الشرطة السكان بالتزام بيوتهم.

وقال مسؤول أمني إن قوة من عناصر الشاباك وصلت إلى ساحة الساعة في يافا من أجل تفكيك كاميرات المراقبة في المكان، في أعقاب معلومات مخابراتية مفادها أن حازم لا يزال في هذه المنطقة

وصادفت قوة الشاباك، حازم، مختبئا قرب المسجد عندما كانت تعمل في تفكيك كاميرات المراقبة. عندها، رفع حازم يديه، واتجه خلف سيارة للاحتماء، وخلال ذلك أطلق عشر رصاصات.

وبحسب الشاباك، فإن حازم استشهد خلال اشتباك مسلح مع عناصر الشاباك والوحدة المركزية الخاصة التابعة للشرطة.


وعانى حازم من إصابة في ساقه نتيجة حادث داخل جنين، وظهر وهو يعرج في أشرطة التصوير التي التقطها كاميرات قبل العملية. وهو معروف لجهاز الأمن الإسرائيلي أنه هاكر (قرصان) عمل في مجال الحواسيب.

وبدأ حازم إطلاق النار قرابة الساعة التاسعة من مساء أمس، باتجاه حانة في شارع ديزنغوف، ما أسفر عن مقتل إسرائيليين اثنين، وبعدها تمكن من الفرار، فيما أجرت قوات أمن عمليات بحث عنه، وعُثر عليه قرابة الساعة 05:30 فجرا، بعد مطاردة استمرت ثماني ساعات ونصف الساعة تقريبا، طالبت خلالها الشرطة السكان بالتزام بيوتهم.

وقال مسؤول أمني إن قوة من عناصر الشاباك وصلت إلى ساحة الساعة في يافا من أجل تفكيك كاميرات المراقبة في المكان، في أعقاب معلومات مخابراتية مفادها أن حازم لا يزال في هذه المنطقة.

وصادفت قوة الشاباك، حازم، مختبئا قرب المسجد عندما كانت تعمل في تفكيك كاميرات المراقبة. عندها، رفع حازم يديه، واتجه خلف سيارة للاحتماء، وخلال ذلك أطلق عشر رصاصات.

وبحسب الشاباك، فإن حازم استشهد خلال اشتباك مسلح مع عناصر الشاباك والوحدة المركزية الخاصة التابعة للشرطة.


العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found