قصة المهندس اسلام تدمي قلوب المصريين
إسلام اسم لمهندس شاب في منتصف العمر، الذي واجه مأساة حزينة بعد وفاة والدته.
تعرض إسلام لصدمة عميقة بعد فقدانه لأمه التي كان يرتبط بها بشكل قوي، مما جعله غير قادر على العودة إلى المنزل في ظل غيابها.
حياة صعبة ومريرة بدون الأم
تعاني إسلام من حالة صعبة، حيث يرى والدته في كل مكان حوله ولا يمكنه تصور فقدانها. بدأ يعيش حياة صعبة ومريرة، حيث لم يستطع الدخول إلى المنزل الذي يشعر بوجودها فيه، وهذا الواقع المحزن أدى إلى تدهور حالته النفسية.
وما يجعل الوضع أكثر تعقيدًا هو تخلي والده عن إسلام وطرده من المنزل، وذلك لإرضاء زوجته الثانية. هذا القرار القاسي ألقى بإسلام في حالة من الحزن واليأس، لكن رد فعل الناس تجاه قصته كان مؤثرًا.
القلوب الطيبة تدعم اسلام
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة إسلام وقصته الحزينة، وسارع العديد من الشباب المصريين إلى مساعدته ومؤازرته في محنته. تشكلت مؤسسة "معًا لإنقاذ إنسان" لمساعدته،
وتكاتف الشباب المتطوعون ليقدموا الدعم والمساعدة لإسلام، سعيًا لمساعدته على استعادة حياته وعمله كمهندس ومكانته في المجتمع.
شياب بجانب اسلام في المحنة
الشباب المبادرين والمؤثرون بادروا ليكونوا بجانب إسلام في هذه المحنة الصعبة، حيث بذلوا جهودًا كبيرة لمساعدته على التغلب على الصدمة واستعادة الثقة في نفسه. سعوا لمساعدته
موقع بوابة حوادث اليوم ان يقدم لكم من خلال ابوابة المختلفة التي تقوم بتغطية كافة الجوانب السياسية والاقتصادية وكذلك الجوانب الحياتية في كافة الفنون الصحفية من تغطيات رياضية من خلال قسم مخصص تحت عنوان ملاعب ومتاعب , كما تهتم بالمشاهير ومايقدمونه وتقدم قسم خاص تحت اسم حوادث المشاهير وترصد بوابة حوادث اليوم كافة الاحداث في سياقها فتقد عبر قسم اغرب القضايا ومن الحياة وترصد العديد من القصص التي تدور في المجتمع ومنها قسم التعويذة وتعيد بوابة حوادث اليوم نشر بعض البوستات التي يتم نشرها عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك في محاولة للترويج لبعض البوستات الهادفة .. كما تهتم بوابة حوادث اليوم بالجهود التي يقوم بها رجال الامن في القضاء علي الجريمة وتقديم الفاعل الي العدالة عبر قسم خاص بالموقع يحمل اسم العيون الساهرة ولابفوتنا التنبية الي قسم سكة الندامة التي نعتقد ان متابعتة تعطي رسالة هامة ان طريق الخطأ نهايتة دائما يندم صاحبها علي السير في هذا الطريق