أعتقالات واسعة في غزة تشمل نساء وفتيات من قبل القوات الإسرائيلية,,,واقع صعب لللفلسطينيين في السجون الإسرائيلية
اعتقال 142 امرأة وفتاة في غزة من قبل إسرائيل
كشفت مؤسستان فلسطينيتان عن اعتقال إسرائيل لـ 142 امرأة وفتاة من قطاع غزة منذ الاجتياح البري الأخير.
تفاصيل اعتقالات النساء والفتيات
أفادت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني بأن الاعتقالات شملت طفلات رضيعات ونساء مسنات وأن الأسيرات محتجزات في سجون مختلفة.
لا تعقيب من الجهات الإسرائيلية
لم تصدر الجهات الإسرائيلية المعنية تعقيباً على الاعتقالات التي طالت النساء من غزة.
تصنيف المعتقلين وتحويلهم إلى سجون قاسية
أعلنت إدارة سجون الاحتلال عن وجود 260 معتقلاً/معتقلة من غزة، صُنفوا كمقاتلين غير شرعيين، وطلب وزير الأمن الإسرائيلي نقلهم إلى قسم الزنازين بسجن نيتسان الرملة، أحد أسوأ السجون.
الواقع الصعب للأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية
الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية
يواجه الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية ظروفًا قاسية ومعاملة تثير قلق المنظمات الحقوقية الدولية. يُعتقل العديد منهم بموجب الاعتقال الإداري، وهي سياسة تسمح لإسرائيل باعتقال الفلسطينيين دون تهمة أو محاكمة.
الظروف الإنسانية في السجون الإسرائيلية
يُبلغ عن ظروف قاسية داخل السجون الإسرائيلية، حيث يُحرم الأسرى من الحقوق الأساسية مثل الرعاية الصحية اللائقة، التعليم، وزيارات الأسرة. تشمل التقارير شكاوى من سوء التغذية، العزل الانفرادي، والمعاملة السيئة.
الاعتقالات الإدارية وحقوق الأسرى
تعتبر الاعتقالات الإدارية واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل، حيث تسمح لإسرائيل باحتجاز الفلسطينيين دون محاكمة لفترات طويلة. تنتقد المنظمات الحقوقية هذه الممارسة باعتبارها انتهاكًا للحقوق الأساسية.
تحركات المنظمات الدولية والفلسطينية
يستمر الضغط من المنظمات الدولية والفلسطينية لتحسين ظروف الأسرى وإنهاء ممارسة الاعتقال الإداري. تُجرى حملات لفضح الظروف داخل السجون ودعم حقوق الأسرى.