حوادث اليوم
الجمعة 25 أبريل 2025 09:09 مـ 27 شوال 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
بمناسبة عيد تحرير سيناء.. الإفراج بالعفو عن 746 نزيلاً من مراكز الإصلاح والتأهيل في مصر شاب يحاول الانتحار من أعلى الجامع الأزهر.. والأمن يتدخل في اللحظة الأخيرة -- فيديو الواقعة زمن التريندات الساقطة.. فيديو ”الأخ وأخته” يثير صدمة بعد 24 مليون مشاهدة في ساعات والأمن يتحرك شاب_ينهي_حياة_زوجته_وحماته في كفر الشيخ.. جريمة تهز قرية ”أريمون” بسبب خلافات زوجية حادث انقلاب ميكروباص بالطريق الإقليمي في أشمون بالمنوفية: التفاصيل الكاملة سرقة داخل المسجد تثير الغضب.. القبض على لص ”المغافلة” أثناء صلاة المصلين في الجيزة ادّعى نفوذ والده وهدد سائق ميكروباص.. فيديو جديد يفضح البلطجة على الطرق والشرطة تتدخل - شاهد الفيديو ميسي ينفجر غضبًا بعد السقوط أمام فانكوفر.. ويتوعد الجماهير: ”الرد قادم!” (فيديو) والدها رفضه.. ممرضة تنهي حياتها شنقا داخل غرفتها بسوهاج تراجع أسعار الذهب اليوم الجمعة 25 أبريل 2025 في مصر رغم استقرار عالمي رصاصة طائشة تسرق الحياة من شاب في ربيع عمره.. مشاجرة دامية تهز كفر الزيات بالغربية حادث طريق الإسماعيلية.. مأساة تُبكي القلوب.. وفاة طبيب وزوجته ونجاة 5 أطفال في لحظة صادمة

قصه الزوج الذى يتلذذ بايذاء زوجته وشوه وجهها بماء النار

محكمة الأسرة
محكمة الأسرة

كثيرة هى قصص المعاناة التى تتعرض لها الزوجات، والتى تمتلئ بها دفاتر محاكم الأسرة، ومن بين تلك القصص التى تعبر عن مدى الوحشية التى تصدر من بعض الأزواج دعوى طلاق للضرر أقامتها منار الزوجة العشرينية ضد زوجها الذى شوه وجهها بماء النار بسبب تجاهلها لأوامره ووضعها للمواد التجميلية.

قصه الزوج الذى يتلذذ بايذاء زوجته وشوه وجهها بماء النار

قالت الزوجة فى دعواها: أكثر قرار ندمت على اتخاذه فى حياتى هو الزواج من ذلك الشخص الذى لا يعرف قلبه الرحمة، حظى العثر جعلنى أقع فريسة لبنى آدم يتلذذ بعذابى وإيذائى، لا يهدأ له حال إلا إذا مارس هوايته بتشويه جسدى، إما بالسجائر أو بالحرق، أكثر من مرة أتوسل إليه ليرحمنى، ويبتعد عنى وهو يرفض الاستجابة لتوسلاتى.

وأضافت: حياتى معه عبارة عن عذاب لا يوصف، حتى وقتنا هذا لا أعرف سبب تلذذه العجيب، وهو يؤذينى، فكل جزء بجسدى إما محروق وإما مقطوع بسببه، أيام كثيرة كنت لا أستطيع النوم فيها من شدة الألم والوجع، فكرت كثيرًا فى الانتحار لأتخلص من حياتى معه، لكنى كنت أخشى لقاء ربى وأنا قاتلة لنفسى، فطوال عشرتى معه عشت الخوف من المجهول فأنا لا أعرف متى سيغدر بى وإلى أين سيأخذنى عذابه، وفى أحد الأيام وأثناء خروجنا إلى عقد قران أحد أقاربى فوجئت به ينهال علىَّ بالضرب والشتائم وعندما سألته عن السبب قال لى إنه لا يريدنى أن أضع «مكياجًا» على وجهى، ولأننى تناقشت معه، وقلت له إننا ذاهبان لفرح قام بدفعى بقوة وسكب على وجههى ماء نار ليعاقبنى على ما فعلته من جرم بمخالفتى لأوامره.

واختتمت قائلة: وقتها قررت اللجوء إلى محكمة الأسرة للتفريق بيننا بعد استحالة عشرتى مع ذلك الوحش، ولأنجو بنفسى من إيذائه.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found