حكاياتٌ مأساوية تُرويها دفاتر الحوادث.. زوج يحرق زوجته وأم تطبخ ابنها
امتلأت دفاتر الحوادث بجرائم القتل المتعددة، فلم تقتصر على قتل صديق لصديقه أو جار لجاره، بل امتدت لتشمل العائلات والأقارب، لنجد زوجًا يقتل زوجته، وأمًا تنهي حياة ابنها، وابنًا يقتل والده، وأخًا يزهق روح أخيه.
وفيما يلي نعرض لكم أبرز جرائم القتل التي وقعت بين أفراد العائلة، في ما يُعرف بـ "جرائم الأعزاء".
زوج يحرق زوجته
في منطقة القلج بدائرة مركز شرطة الخانكة بالقليوبية، أقدم سائق على إنهاء حياة زوجته بتسديد عدة طعنات لها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، ثم أشعل النيران في جثتها وشاهدها وهي تحترق.
فور وقوع الحادثة، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الواقعة، وتم ضبط المتهم ونقل الجثة إلى مستشفى الخانكة العام.
أم تطبخ ابنها
وفي محافظة الشرقية، أنهت سيدة حياة نجلها ذبحًا، ثم قطعت جثته وقامت بطهيها وتناولها بسبب خلافات مع زوجها. ألقت الأجهزة الأمنية القبض عليها.
ابن يقتل والده
في منطقة الخصوص، تحديدًا في "الزرايب"، أقدم شاب في الفرقة الرابعة بكلية الحقوق على إنهاء حياة والده باستخدام "سكين" بسبب خلافات مالية. فور وقوع الحادثة، انتقلت الأجهزة الأمنية وألقت القبض على المتهم.
الأخوة الأعداء
وفي منطقة الخصوص، تحديدًا في شارع الصر، أقدم شاب على إنهاء حياة شقيقه طعنًا بسكين بسبب خلافات على الميراث. ألقت رجال الشرطة القبض على المتهم وتم تحرير محضر بالواقعة.