حوادث اليوم
الأربعاء 23 أكتوبر 2024 03:20 مـ 20 ربيع آخر 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق

زوجة اب جاحدة ..جاءت بثلاثة ابناء لزوجها الجديد وحبست ابة الوحيد في الحمام !

تجربتي
تجربتي

هذه تجربة لشاب يرويها لنا فقد تفيد اخرين من تابعينا يقول صاحب التجربة اسمي أحمد، عمري 33 سنة، وكنت متزوجًا من امرأة طيبة، لكنها كانت تعاني من مرض القلب. للأسف، فقدتها وتركت لي ولدنا الصغير، الذي يبلغ من العمر 7 سنوات. بعد فترة من الوحدة والحزن، تعرفت على امرأة مطلقة لديها توأم، ولد وبنت، يبلغان من العمر 9 سنوات. قررت الزواج منها رغم كل شيء، وأعتقدت أنني أعطي حياتي فرصة جديدة.

جوازة جديدة لزوجة معا ثلاثة اطفال

تزوجتها بدون أن تطلب مني شيئًا، فهي لم تجلب أي شيء معها لأنني أمتلك بيتًا مفروشًا بشكل كامل ولا ينقصه شيء. اشتريت لها 60 جرامًا من الذهب، ولم نكتب "قائمة" كما هو معتاد. كانت تعيش معي ومع ابنها وابنتها، وأحضرت أطفالها الثلاثة ليعيشوا معنا تحت سقف واحد. حتى أنها كانت تطالب بنفقة من طليقها في المحكمة، لكنني قلت لها: "لا تروحي ولا تيجي، مش عايزين منه حاجة"، لأن حالتي المادية كانت مريحة ولا نحتاج إلى أي شيء من أحد.

زوجة الاب تظهر علي حقيقتاه بعد اول شهر من الزواج

بعد شهر من الزواج، لاحظت أن ابني بدأ يشتكي منها كثيرًا. كنت أجد آثار ضرب على جسده كلما سألته عن السبب، وأخبرني أنها تضربه مثلما تضرب أطفالها. كنت أحاول تهدئة نفسي وأقول ربما أن الأمر ليس سيئًا كما يبدو. مع الوقت، بدأت ألاحظ أن ابني يخسر الوزن ويبدو دائمًا خائفًا. كان يقول لي: "ماما بتعملني من إيدي ورجلي"، لكنني كنت أحاول تبرير الأمور وأعتقد أنه ربما كان يتعرض للتعب أو الضغط.

ابنائها يلعبون وابني محبوس في الحمام

في أحد الأيام، عدت إلى البيت مبكرًا جدًا بسبب شعوري بالتعب في العمل. عندما دخلت البيت، وجدت أولادها يلعبون بينما كانت هي نائمة. سألتهم عن ابني، ولم أسمع منه شيئًا حتى سمعت صوته وهو يبكي في الحمام. دخلت مسرعًا لأجده مكبلاً من يديه وقدميه، مستلقيًا على ظهره في الحمام وقد تبول على نفسه من شدة الخوف.

طردتها من البيت على الفور. لم أستطع تخيل أنني سأتركها تؤذي ابني

لم أستطع التحكم في أعصابي. شعرت بالغضب العارم. ذهبت إليها في الغرفة، صرخت في وجهها وضربتها قلمين. شتمتها وطردتها من البيت على الفور. لم أستطع تخيل أنني سأتركها تؤذي ابني أكثر. طلقتها في الحال.

بعد بضعة أيام، جاء والدها يحاول إصلاح الأمور، لكنني رفضت بشكل قاطع. أخبرته أنني لن أستعيدها حتى لو كان هذا آخر ما أفعله في حياتي. لن أترك ابني يعيش في هذا الجحيم مرة أخرى.

مخاوفي اصبحت كثيرة بعد هذة التجربة اني ابني كان امانة هي لم تصونها

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found