حورية فرغلي: عمل سحر سفلي وراء معناتي.. فنانين حول العالم أصابهم السحر
الفنانة حورية فرغلي تستمر في إثارة الجدل بتصريحاتها الصادمة حول حياتها الشخصية وحالتها الصحية، مقدمةً نظرة فريدة على حياتها المهنية والشخصية.
كشف الأسرار في "من الآخر"
في ظهورها الأخير ببرنامج "من الآخر" على قناة ON TV، تحدثت حورية فرغلي بصراحة عن سبب عدم زواجها وتعثر مسيرتها المهنية. تقول فرغلي: "أشعر بالتعب طوال الوقت ولا أجد له سبباً، وفي يوم اكتشفت (عملاً بالسحر) في بيتي كان يسبب لي هذه المعاناة".
الفروسية والتجميل: معركة فرغلي مع التنمر
حورية فرغلي، المعروفة أيضاً بـ"بطلة الفروسية"، تحدثت عن تجربتها مع الجراحة التجميلية وكيف أثرت على حياتها. تعرضت لحادث أثناء ركوب الخيل أدى إلى تهتك أنفها، مما استدعى خوضها رحلة طويلة من عمليات التجميل.
تغيرات الوسط الفني بعيون فرغلي
تعلق حورية فرغلي على التحولات في الوسط الفني قائلةً: "الوسط الفني تغير، أشعر بعدم الرغبة في وجودي الآن، كان الأمر أفضل قبل 13 عاماً"، مشيرةً إلى الفترة التي بدأت فيها مشوارها الفني.
تجدر الأشارة الني ان الكثثير من الفنانين حول العالم تحدثن عن تجاربهم مع مواضيع مثل السحر والأعمال الخفية، مما يشكل جزءًا من قصصهم الشخصية التي تحكي عن تحدياتهم في حياتهم المهنية والشخصية. إليك بعض الأمثلة:
حورية فرغلي - مصر
الفنانة المصرية حورية فرغلي تحدثت عن تجربتها مع الأعمال السحرية التي اعتقدت أنها تسببت في تعثر حياتها الشخصية والمهنية. في أحد حواراتها التلفزيونية، ذكرت أنها عثرت على أعمال سحر في منزلها.
فنانين في بوليوود
في الهند، بعض نجوم بوليوود أيضاً تحدثوا عن تجاربهم مع الأعمال السحرية والتنجيم. هذه القصص لا تكون دائماً موثقة بالتفاصيل، لكنها تعكس الاعتقادات الشخصية والثقافية.
مشاهير في هوليوود
مشاهير هوليوود أيضاً ذكروا في بعض الأحيان تجاربهم مع السحر أو الأعمال الخفية، خاصة في سياق الثقافة الشعبية التي تشمل الاهتمام بالأبراج والتنجيم.
فنانين في أمريكا اللاتينية
في أمريكا اللاتينية، حيث تمتزج الثقافات والاعتقادات الدينية بشكل عميق، قد يشارك العديد من الفنانين قصصهم المتعلقة بالأعمال السحرية أو الطقوس الروحانية، وذلك كجزء من تراثهم الثقافي..
فنانون في إفريقيا
في بعض الدول الإفريقية، يمكن أن يكون السحر جزءًا من الثقافة الشعبية وقد يتحدث الفنانون عن تجاربهم مع هذه الممارسات في سياقات مختلفة.
