نبوءة ليلى عبد اللطيف بعودة الغائب بعد وفاتها – بين بن لادن وصدام حسين ونصر الله والقذافي
عادت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف لإثارة الجدل من جديد بتصريحات جديدة قد تبدو للبعض مستحيلة الحدوث، إذ أشارت إلى أن شخصية سياسية بارزة، سبق الإعلان عن وفاتها، ستعود للظهور قريبًا بشكل مفاجئ، ما أحدث زوبعة من التكهنات وردود الفعل الواسعة على مواقع التواصل الاجتماعي وفي الأوساط الإعلامية. وبينما لا تزال عبد اللطيف تحتفظ بالغموض حول هوية هذه الشخصية، تركزت التخمينات حول أسماء بارزة كان لها دور كبير على الساحة الدولية، مثل زعيم تنظيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن، والرئيس العراقي السابق صدام حسين، والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، ما زاد من إثارة الاهتمام وجذب الأنظار نحو هذه النبوءة.
الجمهور في حالة من الترقب وفضول
وقالت العرافة ليلى عبد اللطيف في مقابلة حديثة أن الشخصية التي تتحدث عنها ستكون مفاجأة للجميع، وأن عودتها ستسبب صدمة للرأي العام. وقد حرصت على عدم كشف أي تفاصيل إضافية، تاركةً الجمهور في حالة من الترقب والفضول. وتناقلت وسائل الإعلام عدة تأويلات حول الشخصية المحتملة، إذ يرى البعض أنها قد تكون زعيمًا سياسيًا أو عسكريًا يُعتقد بموته منذ سنوات، في حين يميل آخرون إلى أن هذه الشخصية قد تكون شخصية متوارية عن الأنظار بقرار استراتيجي.
موجة من التساؤلات حول مدى صحة النبوءات التي تعلنها ليلي عبداللطيف
أثارت تصريحات عبد اللطيف موجة من التساؤلات حول مدى صحتها وإمكانية تحققها، خاصةً أن مثل هذه النبوءات لا تجد عادةً قبولًا واسعًا في الأوساط الرسمية، لكن التغطية الإعلامية الواسعة والتفاعل الشعبي الكبير يعكسان أثرها على الرأي العام.